المصدر: | مجلة موصليات |
---|---|
الناشر: | جامعة الموصل - مركز دراسات الموصل |
المؤلف الرئيسي: | الديوه جي، سعد سعيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع61 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 5 - 7 |
رقم MD: | 1196467 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الورقة عن الأواصر التاريخية بين الموصل ونينوي. وبينت فيها أن التاريخ نينوي أقدم من الموصل، حيث وجدت آثار لعصور قديمة تعود إلى (2500ق.م)، فقد أتخذها الآشوريون عاصمة لهم عام (1080ق.م)، وأقاموا قلاعاً حولها على ضفتي نهر دجلة، فكانت واحدة من أهم هذه القلاع (الحصون) التي أنشأت على "تل قليعات" الحالي والتي صارت الحالي فيما بعد نواة مدينة الموصل القديمة، وهو ما يعرف (بالحصن الغربي). وذكرت الورقة أن الحصن الغربي أصاب ما أصاب نينوي من خراب ودمار بعد سقوطها على أيدي الميديين والكلدانيين عام (612 ق.م)، وبعدما هدأت الأحوال رجع قسم من السكان وشيدوا لهم حصناً على الشاطئ الغربي من دجلة على أنقاض الحصن القديم فوق تل قليعات. وأكدت الورقة أن موجات هجرة القبائل العربية قد طغت إلى بلاد الجزيرة (المنطقة المحصورة بين دجلة والفرات) وبادية الشام وامتدت إلى نصيبين وديار بكر وصارت تعرف باسم (عربايا)، أي بلاد العرب ومنذ القرن السادس قبل الميلاد. وختاماً توصلت الورقة إلى أنه في ولاية مروان بن محمد الثاني، وصلت الموصل إلى أقصي اتساع لها وأصبحت من الأمصار العظام، وصار لها ديوان خاص. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|