العنوان بلغة أخرى: |
تحليل خطاب الرئيس مسعود البارازاني: بيان 16 أيار 2016 شيكردنه وه ى وتارى سه رۆك مه سعود بارزانى: بة نمونة بة ياننامة ى 16 ى مايسى 2016 |
---|---|
المصدر: | زانكو - الإنسانيات |
الناشر: | جامعة صلاح الدين |
المؤلف الرئيسي: | سليم، زكريا محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج24, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الصفحات: | 315 - 324 |
DOI: |
10.21271/zjhs.24.1.20 |
ISSN: |
2218-0222 |
رقم MD: | 1198626 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الفرنسية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
البلاغة | البارزاني | السياسة | الاضطراب الاجتماعي | الحل المطمئن | Rhetoric | Barzani | Policy | Social Disorder | Saving Solution
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
قبل مئة عام قضت اتفاقية سايكس بيكو على مصير كوردستان بتقسيمها إلى أربعة أجراء. ففي 16 أيار سنة 2016، سلط الرئيس مسعود البارزاني الضوء على النتائج المترتبة من تلك الاتفاقية من خلال خطاب مكتوب تطرق فيه إلى المفاهيم البلاغية للخطاب السياسي كالايتوس والباتوس واللوغوس. كما أن الجرائم المرتكبة بحق الشعب الكوردي لاقت صداها في الاضطراب الاجتماعي كما يسميها باتريك شارودو في كتابه (pouvoir 2005 (Le discours politique. Les masques du باعتبار هذه الجرائم كحالة قائمة أو محتملة قام الرئيس البارزاني بإقناع الجمهور بوجود الخطر في الحالة الأولى، وفي الحالة الثانية ولد الخوف لديهم باحتمالية انتشار هذا الخطر. في هذا الخطاب يظهر الرئيس البارزاني كمنقذ للشعب الكوردي مجسداً ما يسميه شارودو بالحل المطمئن. بمعنى أخر تمثيل صورة المدافع الذي يقترح الإجراءات التي من شأنها أن تقضي على الخطر. One hundred years ago, the Skye's-Picot agreements sealed the fate of Kurdistan by dividing it into four parts. On May 16, 2016, President Barzani returned to the consequences of this agreement in a written statement related to the ethos, pathos and logos, elements of rhetoric peculiar to political discourse. The crimes perpetrated against the Kurdish people find their echo in what Patrick Charaudeau, in his book «Lediscours politique. Les masques du pouvoir "(2005) calls social disorder. Presented as a state of affairs or as a potential state, it tends in the first case to persuade the public of the presence of the evil, and in the second case to generate the fear of the possible existence of the evil. Barzani poses as the savior of the Kurdistan people, the very embodiment of what Charaudeau calls saving solution, that is to say the representation of a defender proposing measures to annihilate evil. |
---|---|
ISSN: |
2218-0222 |