المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على أزمة هوية الدولة الإسلامية...إلى أين. وأوضحت الدراسة أن هوية الدولة تعد الدعامة الأساسية الأولى لشرعيتها، وإسرائيل لا تملك هوية واضحة ومحددة، فهل هويتها يهودية أم ديمقراطية أم قومية أم غير ذلك. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، تحدثت الأولى عن الهوية والدولة. وكشفت الثانية عن التناقض في مركبات الهوية الإسرائيلية. وانتقلت الثالثة إلى النزاعات والتصدعات الداخلية في المجتمع الإسرائيلي. وأبرزت الرابعة الهدف من يهودية الدولة الإسرائيلية. وطرحت الخامسة سؤال إسرائيل إلى أين. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن إسرائيل سادت فيها أزمة الهوية اليهودية بعد فشل سياسة بوتقة الصهر، واكتشفت الدولة أن أفضل وسيلة لتعزيز العلاقة بين هذه المجموعات هي إثارة الخوف واستدعاء الخطر حول مصيرها المشترك ليكون بمنزلة الصمغ اللاصق لهذه المكونات الاجتماعية المتنافرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|