المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الوجه الآخر لأزمة الأدب الأفريقي، عبد الرازق قرنح. وتناول المقال عدة فقرات، واستعرضت الفقرة الأولى حصول الكاتب على الجائزة من الأكاديمية السويدية، حيث أكدت أعماله على تغلغله الحازم والمتعاطف في تأثيرات الاستعمار وتفانيه في الحقيقة ونفوره من التبسيط. وتضمنت الفقرة الثانية السيرة الذاتية، فهو من مواليد جزيرة زنجبار عام (1948) ويقيم في بريطانيا ويعمل بالتدريس في جامعاتها، وصدر له عدة روايات منها الجنة والهجران وذاكرة المغادرة وطريق الحج، وتدور أعماله حول فكرة الارتحال والهجرة ة الدائم، ثم رحل إلى إنجلترا وعاش كلاجئ لكنه أصر على إكمال تعليمه وحصل على الدكتوراه. واشتملت الفقرة الثالثة على تحولات عاصفة. وتناولت الفقرة الرابعة محنة أدبية، حيث أتصف الأدب الأفريقي انحيازه للبيئة المحلية، والانحياز إلى قضايا إنسانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|