ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مسؤولية الدولة تجاه تحسين الأو...>مارك

مسؤولية الدولة تجاه تحسين الأوضاع الاقتصادية: رؤية مقاصدية

العنوان المترجم: The State’s Responsibility Towards Improving Economic Conditions: Maqasid View
المصدر: مجلة جامعة كويه للعلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة كويه
المؤلف الرئيسي: برايم، هيمن عزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: مج3, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 150 - 157
DOI: 10.14500/kujhss.v3n2y2020.pp150-157
ISSN: 2522-3259
رقم MD: 1199207
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
التنمية الاقتصادية | المسؤولية المدنية | القضايا الاقتصادية | المقاصد الدينية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاقتصاد | التحسين | الدولة | المسؤولية | المقاصد
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06455nam a22002657a 4500
001 1945536
024 |3 10.14500/kujhss.v3n2y2020.pp150-157 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a برايم، هيمن عزيز  |q Braim, Heimen Aziz  |e مؤلف  |9 419690 
242 |a The State’s Responsibility Towards Improving Economic Conditions:  |b Maqasid View 
245 |a مسؤولية الدولة تجاه تحسين الأوضاع الاقتصادية:  |b رؤية مقاصدية 
260 |b جامعة كويه  |c 2020  |g ديسمبر 
300 |a 150 - 157 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |f Responsibility makes a man dynamic and orderly, constantly on the road to reaching his existential and cosmic hopes and goals. It is the trust that regulates the affairs of life and the hereafter. The responsibility facilitates difficulties, removes darkness, facilitates uprightness on the paths and roads, and eases the pain of commitment. It is the trust that God Almighty gave the heavens and the earth, but they declined to bear it, being fearful of it. Then man carried it and received it with acceptance and benevolence, and he began to move, deriving from the latent strength with which man was born. This responsibility obligates man to begin with himself first, then the family, then the state and society; Because it embodies the fruitful cooperation and productive cohesion between the material personality (the human being) and the moral personality (the state). If the responsibility is of this degree of necessities at the level of the individual, then it is necessary from a moral point of view, by which he leads the state towards its children in various aspects, including the economic, which includes the strength of the individual, the happiness of the family, the safety of society, and the strength of the state. The practical function of the Maqasid (objectives) vision in this study is to analyze the issue according to the rules and controls objectives, which is the search for the state’s tasks in improving economic conditions and how to eliminate financial corruption, and the need to develop a plan according to the normal and exceptional conditions and circumstances. Therefore, the time has come to reformulate laws and constitutions, as it guarantees the rights of people, improves all conditions, and blocks the pretexts that lead to the emergence of political, economic, and educational turmoil. I especially mention here the economic problems from which many problems and great disasters are generated. The easier life was and the stable economic conditions, the more people lived in safety and peace and did not think of carrying arms and swords towards each other. This abstract was translated by Dar AlMandumah Inc 
520 |a المسؤولية هي التي تجعل الإنسان، كائناً حركياً ومنهجياً، دائباً على الطريق وصولاً إلى آماله وغاياته الوجودية والكونية وهي الأمانة التي بها تنظم أمور الحياة والآخرة هي المسؤولية التي تسهل الصعوبات، وتزيل الظلمات، وتيسير الاستقامة على السبل والطرقات، وتخفف آلام الالتزام، وهي الأمانة التي أعطاها الله سبحانه وتعالى السماوات والأرض فأبين أن يحملنها وأشفقن منها، ثم حملها الإنسان وتلقها بالقبول والإحسان، بدأ التحرك مستمداً من القوة الكامنة التي فطر عليها الإنسان. هذه المسؤولية تلزم على الإنسان أن يبدأ بنفسه أولاً ثم الأسرة ثم الدولة والمجتمع؛ لأن بها يجسد التعاون المثمر والتلاحم المنتج بين الشخصية المادية (الإنسان) وبين الشخصية المعنوية (الدولة). فإذا كانت المسؤولية بهذه الدرجة من الضروريات على مستوى الفرد، فهي ضرورية من الناحية المعنوية، والتي يقود بها الدولة تجاه أبنائها من النواحي المختلفة، منها الاقتصادية، التي بها قوام الفرد، وسعادة الأسرة، وسلامة المجتمع، ومتانة الدولة. الوظيفة العملية للرؤية المقاصدية في هذه الدراسة، هي تحليل القضية وفق قواعد المقاصدية وضوابطها، وهي البحث عن مهام الدولة في تحسين الأوضاع الاقتصادية وكيفية القضاء على الفساد المالي، وضرورة وضع الخطة وفق ما تقتضي الملابسات والظروف العادية والاستثنائية. لذا جاء الوقت لإعادة صياغة القوانين والدساتير، حيث تضمن حقوق الناس وتحسين الأوضاع كافة، وسد الذرائع التي تؤدي إلى ظهور الاضطرابات السياسية والاقتصادية والتربوية، وأخص بالذكر هنا المشاكل الاقتصادية التي يتولد منها الكثير من المشاكل والكوارث الكبيرة، فكلما كانت الحياة أسهل والأوضاع الاقتصادية مستقرة، كان الناس يعيشون بأمان وســلام ولا يفكرون بحمل السلاح والسيف تجاه بعضهم بعضاً. 
653 |a التنمية الاقتصادية  |a المسؤولية المدنية  |a القضايا الاقتصادية  |a المقاصد الدينية 
692 |a الاقتصاد  |a التحسين  |a الدولة  |a المسؤولية  |a المقاصد 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 012  |e Koya University Journal of Humanities and Social Sciences  |f Mağallaẗ ğāmiʿaẗ Kūyaẗ li-l-ʿulūm al-insāniyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 002  |m مج3, ع2  |o 2345  |s مجلة جامعة كويه للعلوم الإنسانية والاجتماعية  |v 003  |x 2522-3259 
856 |u 2345-003-002-012.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a EduSearch 
999 |c 1199207  |d 1199207 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.