ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تنوع التعليم العالي وتبعاته عل...>الوصف

تنوع التعليم العالي وتبعاته على التراتب الاجتماعي في إسرائيل: يوسي شافيت، حنا آيالون، سفيتلانا بولوتن - تجاشفيلي، جيلا مناحيم، يوري شويد

العنوان المترجم: Diversity of Higher Education and Its Consequences for The Social Hierarchy in Israel: ‪Yossi Shavit, Hanna Ayalon, Svetlana Chachashvili-Bolotin, Gila Menahem, Uri Shwed
المصدر: مجلة تكريت للعلوم السياسية
الناشر: جامعة تكريت - كلية العلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: شافيت، يوسي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بولوتن، سفيتلانا (م. مشارك), مناحيم، جيلا (م. مشارك), آيالون، حنا (م. مشارك), مكي، دينا هاتف (مترجم)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 90 - 114
ISSN: 2312-6639
رقم MD: 1204127
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
السياسة التعليمية | التعليم العالي | القضايا الاجتماعية | إسرائيل | المجتمع الإسرائيلي
كلمات المؤلف المفتاحية:
Israeli | Education System | Power Balance | Changes
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: During the 1980s and 1990s, the Israeli higher education system underwent radical changes. The number of institutions giving certificates increased from 10 to more than 80, and the number of university students increased from 50,000 to more than 120,000. Until the late 1980s, more than 90% of university students studied at one of six research universities. The expansion was achieved mainly through the establishment of less selective research colleges specialized in university education. There are several types of colleges, including regional public colleges, teacher training colleges, branches of foreign higher education institutions, and private colleges that award degrees in professions, especially law, accounting, and administration, where tuition fees are twice that of public institutions. The paper describes these changes and examines their impact on the level 3 educational process, as well as the differences between the graduates of the different types of Tier 3 institutions in their job achievement and income. We face the following research questions: 1. Did the expansion increase the numbers of higher education attendance or simply did the expansion enable the system to cope with the increasing demand resulting from migration and local demographic growth? 2. Has it reduced social selection in higher education? 3. Has competition from new colleges reduced social selection by the old colleges? 4. Has the shift to equal opportunities to study "desirable" areas or has it fundamentally expanded opportunities in less selective areas of study? 5- How do the new types of third-level institutions affect the achievement of graduates of careers and finance compared to the old universities. The current version of the paper is an introductory version, using two sets of facts. The first file is used to evaluate the results of reforms in the educational hierarchy (questions 1-4). It is a file of the person - the years of approximately 1500 people who were counted between the ages of 25 - 45 In 2001, as the person-years are related to the period 1985-2001 and the age of 20-45 years. These years during which the vast majority of students attended higher education in Israel. In the second file, the analysis units are individual queries rather than person-years. The 1,500 records were collected and used to make the file with an additional 1500 records of two interviewees interviewed in January 2002, and the file was used to answer the fifth question previously mentioned. We reached the following: 1. Figures for the attendance of higher education increased dramatically for the years 1985-2000. 2. The attendance of any of the prestigious universities and their social selection has not changed. 3 - Colleges are basically less selective in the aspect of parental education from universities, but. 4. They appear to be more selective in terms of the economic affordability of families to pay tuition fees. 5. College programs in the less selective fields (eg, humanities and some social sciences) are found mainly in public colleges and do not require high wages. 6. Access to professional programs at colleges depends heavily on the economic resources of the family. 7. Even when controlling selection factors, graduates of public and private colleges receive lower-ranked jobs than university graduates. Some of these differences are due to the different fields of specialization that students enter into different types of institutions. 8. Graduates of public colleges suffer from a clear financial loss, while graduates of private colleges are almost as high as university graduates.

مر نظام التعليم العالي الإسرائيلي خلال الثمانينيات والتسعينيات بتغييرات راديكالية، إذ زاد عدد المؤسسات المانحة للشهادة من 10 إلى أكثر من ثمانين مؤسسة، كما ازداد عدد الطلاب الجامعيين من 50 ألف إلى أكثر من 120 ألف طالب. حتى أواخر الثمانينيات درس أكثر من 90% من الطلاب الجامعيين في واحدة من ست جامعات بحثية تحقق التوسع بشكل أساس من خلال إنشاء كليات غير بحثية أقل انتقائية متخصصة بالتعليم الجامعي. إذ تم إنشاء عدة أنواع من الكليات بضمنها كليات إقليمية عامة، وكليات تدريبية للمعلمين، وفروع لمؤسسات التعليم العالي الأجنبية، وكليات خاصة تمنح الدرجات في المهن وخصوصاً القانون، المحاسبة، والإدارة حيث أجور الدراسة ضعف تلك الشائعة في المؤسسات العامة. تصف الورقة هذه التغيرات وتبحث في تأثيراتها على عملية التراتب التعليمي في المستوى الثالث، كما تدرس الاختلافات بين خريجي الأنواع المختلفة من مؤسسات المستوى الثالث في تحصيلهم الوظيفي ومدى دخلهم. فنحن نواجه الأسئلة البحثية التالية: 1-هل أدى التوسع إلى زيادة أرقام حضور التعليم العالي أو ببساطة هل مكن التوسع النظام من مواجهة الطلب المتزايد الناتج عن الهجرة والنمو الديمغرافي المحلي؟ 2-هل أدت إلى تقليل الانتقاء الاجتماعي في التعليم العالي؟ 3-هل أدت المنافسة من الكليات الجديدة إلى تقليل الانتقاء الاجتماعي من قبل الكليات العريقة؟ 4-هل أدى التحول إلى المساواة في الفرص لدراسة مجالات "مرغوبة" أو أنه وسع بشكل أساس من الفرص في مجالات الدراسة الأقل انتقائية؟ 5-كيف تؤثر الأنواع الجديدة من مؤسسات المستوى الثالث على تحصيلات الخريجين الوظيفية والمالية مقارنة بالجامعات العريقة. النسخة الحالية للورقة هي نسخة تمهيدية، واستخدمت فيها مجموعتان من الحقائق، الملف الأول يستخدم لتقييم نتائج الإصلاحات في مجال التراتب التعليمي (الأسئلة من 1-4)، فهو ملف للشخص-السنوات لما يقارب 1500 شخص تمت استبانتهم والذين كانوا ما بين سن 25-45 في سنة 2001، إذ يرتبط الشخص-السنوات بالمدة 1985-2001 وبالأعمار 20-45 سنة. هذه السنوات التي خلالها حضرت الغالبية العظمى من الطلاب التعليم العالي في إسرائيل. في الملف الثاني تكون وحدات التحليل استبانات فردية بدلا من الشخص-السنوات. وتم جمع سجلات الــ 1500 مستبان واستخدمت لصنع الملف مع 1500 سجل إضافي لمستبانين تمت مقابلتهم في كانون الثاني 2002، واستخدم الملف للإجابة على السؤال الخامس المذكور مسبقاً. وتوصلنا إلى ما يلي: 1-ازدادت أرقام حضور التعليم العالي بشكل دراماتيكي للأعوام 1985-2000. 2-لم تتغير أرقام حضور أي واحدة من الجامعات العريقة ولا انتقائها الاجتماعي. 3-أن الكليات بشكل أساس هي أقل انتقائية في جانب التعليم الأبوي من الجامعات، لكن. 4-بشكل كلي تبدو أكثر انتقائية فيما يخص القابلية الاقتصادية للعوائل على دفع أجور التعليم. 5-برامج الكليات في المجالات الأقل انتقائية (مثلاً الإنسانيات وبعض العلوم الاجتماعية) تتواجد بشكل أساس في الكليات العامة ولا تتطلب أجوراً عالية. 6-يعتمد الدخول إلى البرامج الاحترافية في الكليات بشكل كبير على الموارد الاقتصادية للعائلة. 7-حتى عند التحكم بعوامل الانتقاء، يحصل خريجو الكليات العامة والخاصة على وظائف أقل مكانة من خريجي الجامعات. تعود بعض من هذه الاختلافات إلى مجالات التخصص المختلفة التي يدخلها الطلاب في الأنواع المختلفة للمؤسسات. 8-يعاني خريجو الكليات العامة من خسارة مالية واضحة في حين يكسب خريجو الكليات الخاصة تقريباً بقدر معدل خريجي الجامعات.
ISSN: 2312-6639

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.