ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إدارة الاختلاف والتعدد العرقي وتوجيهه لتحقيق الاستقرار السياسي في ماليزيا

العنوان بلغة أخرى: Managing Ethnic Diversity and Diversity and Directing it to Achieve Political Stability in Malaysia
المصدر: مجلة تكريت للعلوم السياسية
الناشر: جامعة تكريت - كلية العلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: ياسر، رقية كريم جار الله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 281 - 310
DOI: 10.25130/poltic.v0i17.200
ISSN: 2312-6639
رقم MD: 1205333
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
إدارة الاختلاف | ماليزيا | الاستقرار السياسي | القيادة السياسية | النظم السياسية | Managing Ethnic | Malaysia | Political Stability | Political Leadership | Political Systems
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: Malaysia's political system is a pioneering model in providing an appropriate mechanism to accommodate religious and ethnic differences in Malaysia and realistically addresses the economic and social imbalances prevailing in Malaysian society. Malaysia's political leadership has been able to leapfrog and jump over all ethnic problems at all levels (political, economic, and development), at a time when most of the world is unable to contain ethnic differences that threaten internal divisions and ethnic rivalries that sometimes reach o civil wars, and the Malaysians managed to develop their model, which managed the difference with great skill, and benefited from diversity as a state of enrichment and enrichment, not a state of conflict and conflict. Their system was not necessarily ideal but it was successful enough to spare the country political crises, religious and ethnic conflicts, and achieve high development and economic ratios. This model represents the case of impact handling with complexities and variables, without delinquency.

يعد النظام السياسي الماليزي نموذجا رائداً في توفير آلية مناسبة تستوعب الاختلافات الدينية والعرقية في ماليزيا، كما تتعامل بواقعية مع الاختلالات الاقتصادية والاجتماعية السائدة في المجتمع الماليزي.إذ استطاعت القيادة السياسية الماليزية أن تقفز قفزات سريعة ومتلاحقة لتتخطى كافة المشاكل العرقية على كافة الأصعدة (السياسية، والاقتصادية، والتنموية) ، في وقت كانت معظم دول العالم عاجزة عن احتواء الاختلافات العرقية بها؛ والتي كانت تهدد بانقسامات داخلية وتناحرات عرقية قد تصل في بعض الأحيان إلى حروف أهلية، وتمكن الماليزيون من تطوير نموذجهم الذي أدار الاختلاف بالكثير من المهارة، واستفاد من التنوع باعتباره حالة إغناء وإثراء، وليس حالة تضاد وصراع. لم يكن نظامهم مثاليا بالضرورة ولكنه كان ناجحا بما يكفي لتجنيب البلاد الأزمات السياسية والصراعات الدينية والعرقية، وتحقيق نسب تنموية واقتصادية عالية. ويمثل هذا النموذج حالة التعامل الواقعي مع التعقيدات والمتغيرات، دون الجنوح إلى المثالية.

ISSN: 2312-6639