ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مآخذ النظرية البنائية الوظيفية والنظرية الإسلامية البديلة

العنوان بلغة أخرى: Deficiencies of the Structural-Functional Theory and the Islamic Alternative Theory
المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة عمار ثليجي بالأغواط - كلية العلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: فرادي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع30
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ماي
الصفحات: 7 - 15
ISSN: 1112-6752
رقم MD: 1206061
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النظرية | النظرية البنائية الوظيفية | النظرية الإسلامية البديلة | The Theory | Structural-Functional Theory | Islamic Alternative Theory
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The structural-functional theory occupied a prominent status, among other theories, in the literature of sociologists in the early twentieth century. It is considered as one of the major theories that attempted to provide comprehensive and wide-ranging interpretations applicable to the different communities. However, it was criticized, by western ideologists themselves, for ignoring the problems of social change, or how and why this change happens. The solution lies in the Islamic alterative theory because it combines science, technology and ethics that the whole humanity seeks. This theory is founded on an Islamic frame work derived from the religion origins. It also assimilates the three goals and coordinates them in harmony. Since Islam came to ensure the safety and security of communities and to achieve the good and happiness of the individual and society in every time and place.

إن النظرية البنائية الوظيفية، شغلت حيزا كبيرا في أدبيات علماء الاجتماع في بدايات القرن العشرين، واحتلت مكانة مرموقة بين نظرياته، والتي تعتبر من بين النظريات الكبرى التي حاولت تقديم تفسيرات شاملة وواسعة النطاق تنطبق على مختلف المجتمعات، وجدت نفسها محل انتقادات عديدة من علماء الغرب أنفسهم لما اعتراها من نقائص وتقصير أهمها هو إهمالها لمشاكل التغير الاجتماعي، أو كيف ولماذا يحدث هذا التغير. والحل يكمن في النظريات الإسلامية البديلة لأنها تجمع بين العلم والتكنولوجيا والأخلاق التي تسعى إليه الإنسانية كلها، ويمكن أن تجده في إطار نظام إسلامي مستمد من أصول الدين، نظراً لاستيعاب الإسلام للأهداف الثلاثة وتنسيقه بينها بانسجام؛ ذلك أن الإسلام جاء لضمان سلامة وأمن أفراد المجتمعات ولتحقيق خير وسعادة الفرد والمجتمع في كل زمان ومكان.

ISSN: 1112-6752