ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القطاع الخاص في الجزائر ومسألة التنمية السوسيواقتصادية نحو تحليل سوسيولوجي للمشهد التنموي

العنوان بلغة أخرى: The Private Sector in Algeria and the Question of Socio-Economic Development towards a Sociological Analysis of the Development Landscape
المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة عمار ثليجي بالأغواط - كلية العلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: هيشور، محمد لمين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج15, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 288 - 297
ISSN: 1112-6752
رقم MD: 1206091
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
القطاع الخاص | التنمية السوسيواقتصادية | مراحل التنمية | Private Sector | Socio-Economic Development | Development Stages
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The private sector has emerged as the most important economic asset in recent times. Many countries were quick to introduce economic reforms, abandoning the unproven base economy The pace of these reforms has increased day by day, especially as decision makers are convinced of the importance of the private sector, Consider it a lifeline for the economic problems of most public institutions, This will allow for the emergence of a new scenario of a limited economic role for the State and its gradual withdrawal from activity, It's just a tool of guidance and surveillance that allows the private sector to be activated in accordance with the principles of economic freedom. As part of the modernization of the economic machine, the production and performance processes were activated, Free institutions from indiscriminate management and qualitative change in productive relationships, The Algerian State has resorted to the capitalist approach as an alternative to re-engineering the economic home This study aims to illustrate the role of the private sector in the recovery of the socioeconomic body.

برز القطاع الخاص كأهم معطى اقتصادي في الآونة الأخيرة، حيث سارعت العديد من الدول إلى إدخال إصلاحات اقتصادية، والتخلي عن اقتصاد القواعد الذي لم يثبت فعاليته، وقد تزايدت وتيرة هذه الإصلاحات يوماً بعد يوم خصوصا بعد اقتناع أصحاب القرار بأهمية القطاع الخاص، معتبرين إياه طوق النجاة من المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها معظم المؤسسات العمومية، وهذا ما سيسمح بظهور معطى جديد يتمثل في انحصار دور الدولة الاقتصادي وانسحابها التدريجي من النشاط الاقتصادي لتصبح مجرد أداة توجيه ومراقبة فاسحة المجال للقطاع الخاص لينشط وفق مبادئ الحرية الاقتصادية. وفي إطار تحديث الآلة الاقتصادية، وتنشيط عمليات الإنتاج والأداء، وتخليص المؤسسات من التسيير العشوائي وتحقيق تغيير نوعي في العلاقات الإنتاجية، لجأت الدولة الجزائرية إلى النهج الرأسمالي كخيار بديل لإعادة هندسة البيت الاقتصادي، وهو ما تهدف إليه هذه الدراسة من خلال توضيح دور القطاع الخاص في إنعاش الجسم السوسيو اقتصادي والتنموي.

ISSN: 1112-6752