ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مقاهي نجيب محفوظ: تاريخ من الثقافة والصداقة

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: عبدالحليم، عيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع406
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يناير
الصفحات: 5 - 10
رقم MD: 1208290
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على مقاهي نجيب محفوظ تاريخ من الثقافة والصداقة. فالمقهى في حياة محفوظ لم يكن مجرد مكان بل حياة متكاملة حرص دائمًا على أن يكون متواجدًا بها ومتفاعلًا مع كل الشخصيات التي يقابلها. وقد ارتبط محفوظ بمقهى ريش لأكثر من ثلاثين عامًا حتى أصبح مقهاه الرئيس بعد إغلاق مقهى الاوبرا عام 1963 الذي كان يجلس فيه مع توفيق الحكيم بانتظام، وكان يذهب إلى مقهى مرتين في اليوم مرة في السابعة صباحًا والأخرى في الخامسة حتى التاسعة مساءًا، وكان له مكانًا ثابتًا مخصص له وهو المكان الذي تعلوه صورته التي علقها له صاحب المقهى في أواخر السبعينيات. كما ارتبط في بداية شبابه بمقهى عرابي بالعباسية حيث كان قريبًا من بيت الأسرة، وكان يتحول المقهى دائمًا إلى في أيام الانتخابات إلى معسكر لأنصار الوفد. أما مقهى أوبرا بميدان العتبة فقد كانت أول مقهى له بعد عودته من الريف اتخذ منها ركنًا بسيطًا ليرصد تفاصيل المكان دون أن يراه أحد أو يزعجه. وأشار المقال إلى أن محفوظ بعد منتصف الأربعينيات كان نجمه الادبي قد بدأ في التصاعد خاصة بعد خروجه من مرحلة كتابة الروايات التاريخية إلى مرحلة الروايات الواقعية والتي بدأت برواية "القاهرة الجديدة" عام 1945م، ثم "خان الخليلي" عام 1946م، وزقاق المدق" عام 1947م. أما مقهى بترو بسيدي بشر نشأ في منتصف القرن التاسع عشر وشهد أحداثًا اجتماعية وسياسية مهمة وجلس عليه كبار المفكرين والمبدعين. واختتم المقال بالحديث عن مقهى فندق الشانزلزيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة