العنوان بلغة أخرى: |
The Evolution of Civil Society Institutions in the Arab World: Egypt as a Case Study 2010-2020 and Jordan |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الحجازين، نمر يوسف إبراهيم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Hijazin, Nimer Yousef |
مؤلفين آخرين: | الزريقات، فايز شراري سلامة (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
موقع: | مؤتة |
الصفحات: | 1 - 264 |
رقم MD: | 1208726 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة مؤتة |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
لخصت الدراسة أبرز التطورات والتحديات التي خاضتها مؤسسات المجتمع المدني بالعالم العربي مصر والأردن منذ عام 2010 ولغاية عام 2020، حيث أبدت الدراسة لمحة تاريخية عن طبيعة نشأة ومراحل تطور المجتمع المدني منذ عصر الحضارة اليونانية في كتابات أفلاطون وغيره من المفكرين ولغاية العصور الحديثة ومؤسساته، مرورا بالتجربتين المصرية "ظهر فيها المجتمع المدني بالقرن التاسع عشر في عهد الدولة الحديثة التي أسستها أسرة محمد علي" والأردنية "ظهر المجتمع المدني فيها عام 1923 أي بعد تأسيس إمارة شرق الأردن (1921)"، حيث استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي والمنهج القانوني والمنهج المؤسسي لملاءمته لأهداف الدراسة، لبيان فعالية مؤسسات المجتمع المدني في التأثير على بعض القرارات في الحكومة من خلال المشاركة والتنشئة السياسية لبناء دولة ديمقراطية. خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج والتوصيات، والتي أسفرت في إبراز دور هذه المؤسسات في كيفية تطوير عملها وتنمية المجتمع، خاصة في جوانب تفعيل المشاركة السياسية والشعبية، وتعزيز التنمية السياسية، أيضا في جوانب أخرى مثل: الحد من العنف الأسري، التوعية الأمنية، مكافحة الإرهاب، المراقبة على العملية الانتخابية، وصول المرأة للبرلمان. حيث توصلت الدراسة إلى أبرز الآليات والاستراتيجيات لعملية وأهم المصادر أو الجهة التي قامت بتمويلها سواء أكانت مصادر داخلية أو خارجية (دولية) وانعكاس هذا التمويل على بعض قرارات الدولة وتوجهاتها سواء من الناحية الإيجابية أو السلبية، وبالمقابل كان للدولة أن تقوم بفرض قيود وقواعد على مؤسسات المجتمع المدني ما لم تقم هذه المؤسسات بعملها على الوجه المطلوب سواء أكان للشعب أو للحكومة والأغلب منها كان لخدمة مصالحها الشخصية. |
---|