ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التطورات السياسية وانعكاساتها...>الوصف

التطورات السياسية وانعكاساتها على المؤسسة العسكرية في الدولة العثمانية 1910-1913

العنوان المترجم: Political Developments and Their Repercussions on The Military Institution in The Ottoman Empire 1910-1913
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: علي، علي شاكر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ليلاني، نجم الدين عبدالستار (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج23, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: شباط
الصفحات: 42 - 103
DOI: 10.25130/hum.v23i2.244
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1209598
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الإسلامي | العصر العثماني | المؤسسات العسكرية | الصراعات السياسية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The situation did not settle in the Ottoman Empire after the collapse of the old system and come people are motivated by their whims and instincts to take control of power in 1909, as the men of Union and Progress took control after Isolate Sultan Abdul Hamid II (1876-1909) on the joints of the state and distributed tasks among themselves, and the intervention of men of the military in policy matters ,which raised inter problems between the fabric of society and states and between European countries, and necessitated the conditions on the military to lose a number of the part of the states which has long defended the Ottoman Empire and imposed laws for several years, and has taken the conflict between the military policy different forms, among them, the lack of a mechanism to work, which caused a big mess in the outbreak of numerous revolutions and resentment and discontent of unjust laws that they want to be applied on the ground.

لم تستقر الأوضاع في الدولة العثمانية بعد انهيار المنظومة القديمة والمجيء بأشخاص تحركهم أهوائهم وغرائزهم للسيطرة على الحكم في عام 1909م، إِذ سيطر رجال الاتحاد والترقي بعد خلع السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909م) على مفاصل الدولة ووزعوا المهمات فيما بينهم، وتدخل رجال العسكر في أمور السياسة، الأمر الذي أثار جملة مشاكل بين نسيج المجتمع والولايات وبين الدول الأوربية، وحتمت الظروف على العسكر أن يفقدوا أجزاء من ولاياتها التي طالما دافعت عنها الدولة العثمانية وفرضت عليها قوانينها لأعوام عدة، واتخذت الصراع بين العسكر على السياسة أشكالا مختلفة فيما بينهم، لعدم وجود إلية للعمل، الأمر الذي أدى إلى خلق فوضى كبيرة تسببت في نشوب العديد من الثورات والاستياء والتذمر إزاء القوانين المجحفة التي أرادوا تطبيقها على أرض الواقع.
ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.