ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الآيات التي تؤكد مصدرية القرآن...>الوصف

الآيات التي تؤكد مصدرية القرآن الكريم في سورة التكوير: دراسة موضوعية

العنوان بلغة أخرى: The Verses that Confirm the Source of the Holy Quran in Surat Al-Takwir: Objective Study
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الراوي، قتيبة فوزي جسام عبدالواحد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج26, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 1 - 31
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1210584
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
القرآن الكريم | سورة التكوير | الآيات القرآنية | السنن النبوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
Verses | Confirm | Source | Quran | Surat | Al-Takwir | Study | Objective
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The study includes the study of the verses that confirm the origin of the Holy Quran and the statement that it is a download from the Lord of the Worlds, and we have explained (using the verse of the AL-Takwir) that the Holy Qur'an was revealed by Gabriel from God - the Almighty, described by force and status at the Throne is Best Angels of God - , Has sovereignty and immunity and is the Secretary of God on this Quran . Then the Holy Quran is the word of God, which is the immortal book, the seal that God has sealed with the books and the newspapers that have descended on all the people of the earth. And then that the Holy Quran descended on the Ashraf creature in the land and the sky is the Holy Prophet Muhammad peace be upon him and the Zakat of the Arabs and adversaries and was before the source of the Quraysh called honest honest. The Holy Quran and Jibril, peace and blessings be upon him, are the subjects that Al-Takwir addressed, so that the Holy Quran understands that the Holy Qur'an has no existence but God Almighty, from the beginning to the end. , And Praise be to Allah, the Lord of the Worlds.

يتضمن البحث دراسة الآيات التي تؤكد مصدرية القرآن الكريم وبيان أنه تنزيل من رب العالمين، وقد أوضحت (استعانة بسورة التكوير) أن القرآن الكريم نزل به جبريل من عند الله - تعالى – ، الموصوف بالقوة والمكانة عند ذي العرش وهو أشرف ملك خلقه الله -تعالى -، له السيادة والحصانة وهو أمين الله على هذا القرآن. ثم إن القرآن الكريم كلام الله – تعالى-، وهو الكتاب الخالد الخاتم الذي ختم الله به الكتب والصحف التي تنزلت على الأنبياء والرسل ولا يمكن لجن ولا شيطان أن يقترب ساحة القرآن. ثم إن القرآن الكريم نزل على أشرف مخلوق في الأرض والسماء رسولنا محمد – "صلى الله عليه وسلم"- الذي زكاه الله جل جلاله وزكته العرب والخصوم وكان قبل مبعثه تسميه قريش بالصادق الأمين. إذن القرآن الكريم وجبريل-عليه السلام -والرسول الخاتم هي الموضوعات التي تناولتها سورة التكوير ليفهم القارئ الكريم أن القرآن الكريم ليس له موجد إلا الله سبحانه وهو من أوله إلى آخره بترتيبه آية آية وسورة سورة ما هو إلا أمر توقيفي لا اجتهادي من الرسول الكريم ولا من صحبه الأخيار، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.