ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقات العراقية التشيكوسلوفاكية لغاية عام 1968

المصدر: أماراباك
الناشر: الأكاديمية الأمريكية العربية للعلوم والتكنولوجيا
المؤلف الرئيسي: خالد، أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 2, ع 4
محكمة: نعم
الدولة: الولايات المتحدة الامريكية
التاريخ الميلادي: 2011
الصفحات: 53 - 68
ISSN: 2161-3621
رقم MD: 121088
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch, science
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
LEADER 04260nam a22002057a 4500
001 0503497
044 |b الولايات المتحدة الامريكية 
100 |9 218062  |a خالد، أحمد محمد  |e مؤلف 
245 |a العلاقات العراقية التشيكوسلوفاكية لغاية عام 1968  
260 |b الأكاديمية الأمريكية العربية للعلوم والتكنولوجيا  |c 2011 
300 |a 53 - 68 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a ظلت تشيكوسلوفاكيا ومنذ افتتاح سفارتها بشكل رسمي في بغداد عام 1958 تستثمر في العراق استثمارات كبرى (مثل مصفى نفط البصرة 1 والبصرة 2 ومصفى صلاح الدين والزيوت في بيجي) إلى أن فرضت الأمم المتحدة الحصار على العراق عام 1990، ويمكن القول إن أكثر من 60% من تكنولوجيا النفط في العراق كانت تشيكوسلوفاكية. وفي سبعينات وثمانينات القرن الماضي كان حجم الصادرات إلى العراق يتراوح بين 90- 150 مليون دولار، وكان التصدير يشمل التراكتورات وخطوط إنتاجها (في الإسكندرية) وقطع غيارها، إذ أن تشيكوسلوفاكيا كانت تحتكر هذه الصناعة (بكل تفاصيلها) في العراق، كما كانت تصدر آلات النسيج والخراطة والتوربينات وآلات الضغط (كومبريسور) وآلات التبريد ومطاحن الحبوب، أما فيما يتعلق بالتصدير خارج إطار الصناعات فكان قليلا مثل الزجاج والنسيج والحلي ومتطلبات المدارس والمكاتب، وغيرها. ثم عادت تشيكيا بعد تغيير النظام العراقي عام 2003، محاولة لإشغال دورها السابق في العراق، وأرسلت سفيرها إلى بغداد مباشرة بعد انتهاء العمليات القتالية، ويعمل مهندسو النفط التشيك ومنذ عام 2006 في بيجي والدورة والبصرة لتحسين عمل المصافي العراقية. وسجل حجم التبادل التجاري بين البلدين رقما قياسيا العام الماضي148 مليون دولار.  |b Since the opening of its embassy in Baghdad in1958, Czechoslovakia hasbeen investing formally to Iraq's major investments such as )Basrah oil refinery 1,Basra 2 and refinery Salah al-Din and oils in Baiji), until the United Nations imposed the embargo on Iraq in 1990. It could be said that more than 60% of oil echnology in Iraq was a Czechoslovak. In the seventies and the eighties of the last century the volume of export to Iraq was between $ 90-150 million. The export includes the tractor and its production lines (in Alexandria) and spare parts, as Czechoslovakia had a monopol on this industry (in all details) in Iraq. Czechoslovakia also exports textile machinery and machine tools, turbine, compressors, cooling machines and grain mills. As to export outside, the framework of industries, there was a small amount of glasses, textiles, jewelry, and requirements for schools and offices and others. Czech Republic returned to Iraqi market after the regime change in 2003,in an attempt to work its previous role in Iraq, and sent its ambassador to Baghdad immediately after the fighting stop .Today the Czech oil engineers are working, since 2006 in Baiji, Doura and Basra to improve the work of Iraqi refineries. And the volume of trade exchange between the two countries last year set a record of 148 million dollars. 
653 |a شركات البترول  |a العراق  |a تشيكوسلوفاكيا   |a العلاقات الخارجية   |a الاحوال السياسية   |a البترول  |a العلاقات الاقتصادية   |a النشاط التجاري  |a الاتفاقيات التجارية  
773 |c 002  |e AMARABAC  |f Amārābāk  |l 004  |m  مج 2, ع 4  |o 0567  |s أماراباك  |t   |v 002  |x 2161-3621 
856 |u 0567-002-004-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
995 |a science 
999 |c 121088  |d 121088 

عناصر مشابهة