تم إضافة تقرير جديد 2024
ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > بحث>دار رملة بنت الحارث واستعمالات...>الوصف

دار رملة بنت الحارث واستعمالاتها في عصر صدر الإسلام

العنوان بلغة أخرى: The House of Ramlah bint Al-Harith and its Uses in the Early Years of Islam
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الجبوري، حسين إعبيد حمد خلف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hamad, Hussein Obaid
المجلد/العدد: مج26, ع11
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 117 - 137
DOI: 10.25130/hum.v26i11.866
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1211255
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الإسلامي | استقبال الوفود | حبس الأسرى | ابن النجار، رملة بنت الحارث بن ثعلبة
كلمات المؤلف المفتاحية:
House | Location | Space | Delegation | Importance | Imprisonment
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أفرزت الحال عن وجود دار مهمة في المدينة المنورة على عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم استعملت في مجالات عدة، أهمها استعملها رسول الله صلي الله عليه وسلم لإقامة وفود القبائل التي قدمت إلى المدينة المنورة باعتبارها عاصمة دولة الإسلام من أجل مقابلة النبي صلي الله عليه وسلم وتقديم البيعة للإسلام، واستعملت هذه الدار مكانا لحبس الأسرى والسبي الذين يتم جلبهم من المعارك، واتخذها رسول الله صلي الله عليه وسلم مستودعا لخزن السلاح والمتاع من الغنائم، وجرت فيها مفاوضات مع اليهود، وتم فيها عقد اتفاق بين الطرفين، وجرت حوارات مهمة مع بعض وفود القبائل في هذه الدار، وكانت ضيافة رسول الله صلي الله عليه وسلم تجري على ساكني هذه الدار من الوافدين إليها في الغداء والعشاء، سواء كانوا من الوفود أو من الأسرى والسبي، وتملك هذه الدار امرأة مسلمة من الأنصار من بني النجار اشتهرت باسمها فكانت تسمى دار رملة بنت الحارث. ولهذه الدار ميزات أهلتها أن تؤدي هذه المهام، أهمها السعة وكانت بعض الوفد كثيرة العدد يصل بعضها إلى مئتي رجل، وكان الأسرى عددهم كثير إذ بلغ المئات مثل ما حصل مع بني قريظة، والسبي لا شك أكثر من ذلك بكثير، وهي دار قريبة من المسجد النبوي المكان الذي يوجد فيه النبي صلي الله عليه وسلم في أغلب الوقت، وكانت آمنة لوقوعها في مركز المدينة وبين دور بني النجار، القبيلة الموالية لرسول الله صلي الله عليه وسلم منذ البداية.

Out of the given situation, an important house was established in Medina during the reign of the Messenger of Allah which was used in several areas; used by the Messenger of Allah to accommodate the delegations of tribes that came to Medina as the capital of the State of Islam in order to meet the Prophet and make allegiance to Islam. This house was also used for the imprisonment of captives and their families who were brought from the battles, and taken by the Messenger of Allah as warehouse to store weapons and belongings of the spoils. It was a venue where negotiations took place with the Jews and an agreement was reached between the two parties. Moreover, important dialogues were held with some tribal delegations in this house where the hospitality of the Messenger of Allah came over the inhabitants of this house of arrivals at both lunch and dinner, whether those arrivals were delegations or and captives and their families. This house was owned by a Muslim woman from Ansar from Bani al Najjar, after whom this house came to be called as Dar Ramlahbint al-Harith. This house has the required advantages to perform these tasks. The most important of which was its space, for some of the delegations were up go two hundred men, and the prisoners were hundreds, such as what happened with Bani Quraizah, and the captivity was much more. The house was close to the Prophet's Mosque where the Prophet spends most of his time. Its location was safe being in the center of the city among the houses of Bani Al-Najjar, the tribe that was loyal to the Messenger of Allah from the beginning.
ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.