ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المصارف الصدقات في كتاب الذخيرة للقرافي، ت. 684 هـ. = 1285 م.

العنوان بلغة أخرى: Spending Alms in the Book of Ammunition for Al-Qarafi, D. 684 AH. = 1285 CE.
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: عبدالجنابي، محمد إبراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: نجم، عبد علوان حسين (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج28, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 204 - 219
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1211837
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Alms | Ammunition | Al-Qarafi
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Praise be to God, Lord of the worlds, and blessings and peace be upon our Prophet Muhammad and his family and companions... and after: Was Imam Quraafi his statement began the legality of the banks of charity, saying: I know that the ten banks and zakat is recited in the Book of Allah the Almighty who pool listed verse charity in the verse: (but alms to the poor and the needy and the workers on whose hearts and in the necks and Debtors in the way of Allah and the wayfarer A necessity from God, and God is All-Knowing, Wise) (At-Tawbah / 60). The research included two requirements: the first is the disbursement of alms, and the second is the types of zakat. We have dealt with the scholars ’opinions of spending zakat to one or more categories. And we explained what is required of the worker, in terms of freedom, that a slave should not be used for it. As well as justice, which includes the requirement of justice in charge of collecting it. And to be a Muslim, this is what the current research implied.

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد: فقد بدأ الإمام القرافي كلامه ببيان مشروعية مصارف الصدقات بقوله: وأعلم أن مصارف العشر والزكاة هو ما يتلى في كتاب الله عز وجل الذين تضمنتهم آية الصدقات في قوله تعالى (إنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ والْمَسَاكِينِ والْعَامِلِينَ عَلَيْهَا والْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وفِي الرِّقَابِ والْغَارِمِينَ وفِي سَبِيلِ اللَّهِ وابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ واللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (التوبة: 60) وتضمن البحث مطلبين الأول مصارف الصدقات، والمطلب الثاني أصناف الزكاة، وقد تطرقنا إلى آراء العلماء بصرف الزكاة إلى صنف أو أكثر. وبينا ما يشترط في العامل، من حيث الحرية فلا يستعمل عليها عبد. كذلك العدالة حيث تشمل شرط العدالة المكلف بجبايتها. وأن يكون مسلما، هذا ما تضمنه البحث الحالي.

ISSN: 1817-6798