ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مصفى نفط القياره وانعكاسه على الاقتصاد العراقي إبان العهد الملكي "1932-1958": دراسة وثائقية

العنوان بلغة أخرى: Al-Qayra Oil Refinery and its Impact on the Iraqi Economy During the Royal Reign "1932-1958": A Documentary Study
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الصباحي، عيدان شبيب سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج27, ع7
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 257 - 278
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1211885
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Qir "Asphalt" | Sulfur | Wells | Oil Companies | Reconstruction Council
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The oil industry witnessed a major global development after the establishment of oil refineries (refineries). Once oil was discovered in Iraq in 1927, the Iraqi government looked seriously forward to develop its oil industry through the establishment of an oil refinery in the Qayra area of the Mosul Brigade. Since the oil explorer in the refinery of Qayara oil was a relatively heavy type that contained high sulfur mixed with oil, the refinery was unable to produce other oil materials, despite the huge amounts spent on it and the large efforts by oil experts foreigners. However, the refinery was only suitable for the production of the material of the Qir (asphalt) which is an important source for producing this material used in the perpetuation of streets and other uses, and this is what all documents and sources have agreed upon.

شهدت صناعة النفط تطوراً عالمياً كبيراً بعد إنشاء معامل تكرير النفط (المصافي) وما أن اكتشف النفط في العراق عام 1927، حتى سعت الحكومة العراقية وبكل جدية على تطوير صناعتها النفطية من خلال إنشاء مصفى للنفط في منطقة القياره التابعة للواء الموصل، وبما أن النفط المستكشف في مصفى نفط القياره كان من النوع الثقيل نسبياً والذي احتوى على مادة الكبريت العالية الممزوجة مع النفط، فقد عجز المصفى عن إنتاج المواد النفطية الأخرى، رغم المبالغ الضخمة التي أنفقت عليه والجهود الكبيرة المبذولة من قبل خبراء النفط الأجانب، إلا أن المصفى لم يصلح إلا لإنتاج مادة القير (الإسفلت)، والذي يعد مصدراً مهماً لإنتاج هذه المادة المستخدمة في إدامة الشوارع والاستعمالات الأخرى، وهذا ما أجمعت عليه كل الوثائق والمصادر.

ISSN: 1817-6798