ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عقدة أوديب وعلاقتها برغبة المرأة الجزائرية في إنجاب الطفل الذكر

المصدر: مجلة البحوث التربوية والتعليمية
الناشر: المدرسة العليا للأساتذة بوزريعة - مخبر تعليم - تكوين - تعليمية
المؤلف الرئيسي: ستيتي، مليكة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 59 - 72
رقم MD: 1213083
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المرأة | الطفل | الإنجاب | عقدة أوديب
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: العادات، التربية أو الإرث الثقافي، قد تكون هي العوامل الكامنة وراء رغبة المرأة الجزائرية في إنجابها للطفل الذكر بدلا عن الأنثى وهذا رغم ما حققته من رقي في مكانتها الاجتماعية، وهو ما فسرته مدرسة التحليل النفسي "بعقدة أوديب". ولدراسة الموضوع تم الاعتماد على اختبار تفهم الموضوع (TAT) والذي طبق على عينة قوامها عشرون (20) امرأة. وقد توصلت الدراسة إلى نتائج أهمها أن معظم المفحوصات يؤكدن رغبتهن في إنجاب الذكور بدلا عن الإناث، إلا أن السبب الذي تم رصده عند العدد الأكبر من المفحوصات بعيد كل البعد عن "عقدة أوديب". حيث أن (15%) فقط من النساء المفحوصات ارتبط المشكل لديهن "بعقدة أوديب"، في حين أن (80%) من النساء ارتبط المشكل لديهن بالوسط الاجتماعي والارث الثقافي.

Coutumes, éducation, ou héritage culturel sont peut-être les facteurs qui font que la femme algérienne préfère le garçon à la fille concernant sa progéniture. Cependant l’école psychanalytique explique le phénomène par le non résolution du complexe d’oedipe. A travers le questionnaire et l’échelle d’Osgood, sur un échantillon de 80 femmes, et travers aussi un test projectif ; le TAT notamment, sur un échantillon de 20 femmes, nous avons tenté d’examiner cette idée, en voici, en bref les résultats. D’abord la quasi-totalité des femmes questionnées approuvent qu’elles préfèrent enfanter bien plus de garçons que de filles, sauf que la raison à ceci semble être bien loin du complexe d’eodipe puisque sur toutes les femmes de notre échantillon de travail 15% seulement ont « frôler » l’hypothèse de l’eodipe, le reste; 80% d’entre elles leurs raisons émanaient de la société et de tout l’héritage culturel qu’elle porte.