ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الآثار السياسية والدينية لحملة...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

الآثار السياسية والدينية لحملة تيمور لنك على آسيا الصغرى سنة 804هـ = 1402م

العنوان بلغة أخرى: Political and Religious Effects of Tamerlane's Campaign against Asia Minor
المصدر: مجلة العلوم العربية والإنسانية
الناشر: جامعة القصيم
المؤلف الرئيسي: المحيميد، علي بن صالح بن علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Mohaimid, Ali Saleh
المجلد/العدد: مج15, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 725 - 782
ISSN: 1658-4058
رقم MD: 1216135
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الامارات الإسلامية التركية | تاريخ الدولة العثمانية | المماليك
كلمات المؤلف المفتاحية:
تيمورلنك | السلطان بايزيد | آسيا الصغرى | أنقرة | سيواس | قيصرية | Timur Leng | Sultan Bayezid | Asia Minor | Ankara | Sivas | Kayseri
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
المستخلص: يعنى هذا البحث برصد أهم الآثار السياسية والدينية التي نتجت عن حملة تيمور لنك على آسيا الصغرى وهزيمته لجيش السلطان العثماني بايزيد في شهر ذي الحجة سنة 804ه/ يوليو (تموز) 1402م ومن أهمها: أن الدولة العثمانية التي كانت قبيل هذه الحملة عبارة عن إمبراطورية واسعة تجزأت إلى إمارات صغيرة، وسعى تيمورلنك بعد انتصاره على السلطان العثماني إلى إعادة إحياء الإمارات التركية التي كان العثمانيون قد استولوا عليها وأنهوا استقلالها عنهم. وذلك مكافأة منه لهؤلاء الأمراء الذين انضموا إليه في حملته، وقاتلوا تحت لوائه في معركته ضد السلطان بايزيد، فأطلق من سجون العثمانيين من كان فيها من أمراء وحكام هذه الولايات، وأعاد بعضهم إلى إماراتهم التي جرّدهم السلطان بايزيد منها. وكان لانتصار تيمورلنك صدى كبير داخل أوربا فقد فرح ملوك أوربا بذلك وحاول بعضهم التحلل من مواثيقه مع الدولة العثمانية بإعلان استقلاله كالبلغار والصرب والأفلاق، اعتقاداً منهم بأن الدولة العثمانية قد زالت واندثرت. وترتب على حملة تيمورلنك آثار سياسية خطيرة إذ أسهمت في تغيير الخارطة السياسية في منطقة آسيا الصغرى برمتها حيث تعد هذه الحملة وما ترتب عليها من نتائج في معركة أنقرة إحدى أكبر الكوارث التي أوقفت توسع الدولة العثمانية وفتوحاتها، وأدت هذه الحملة إلى تأخير فتح القسطنطينية حوالي نصف قرن من الزمان. ومن الآثار الدينية التي نتجت عن حملة تيمورلنك حركة الشيخ نورالدين المشهور بابن قاضي سماونة الذي كان قد شغل منصباً مرموقاً في الدولة العثمانية متستراً بالدين والعلم وبدأ زعيم هذه الحركة يدعو إلى مذهبه القائم على المساواة بين الناس في الأموال وسائر المقتنيات فلا فرق بين مسلم وغيره باعتبار أن الأديان كلها متساوية. وكانت حركته تنطوي على محاولة التقريب بين الأديان السماوية الثلاثة (الإسلام واليهودية والنصرانية).

Aims to highlight the political and religious effects which resulted from Tamerlane's campaign against Asia Minor and the defeat of the army of The Ottoman Sultan Bayezid by him in Ze Al Heja of 804 AH/ July of 1402 AD, the most significant of them are: After his victory over the Ottoman Sultan, Tamerlane sought to revive the Turkish Emirates that the Ottomans had seized, as a reward from him to these princes who joined him in his campaign, and fought under his banner in his battle against Sultan Bayezid, so he released the princes and rulers of these Emirates from the prisons of the Ottomans, and returned some of them to their emirates that Sultan Bayezid seized from them. The victory of Tamerlane had a great impact in Europe, as the European kings were so glad for that, some of them tried to violate their covenant with the Ottoman Empire and declare their independence such as; kings of Bulgaria, Serbia and Wallachia, as they believed that the Ottoman Empire had ended obliterated. Tamerlane's campaign resulted in serious effects which contributed in changing the political map in the entire Asia Minor region, as the campaign and the consequent results in the Battle of Ankara (one of the major disasters which halted the expansion and conquests of the Ottoman Empire), this campaign led to delay of the conquest of Constantinople for about half a century. One of the religious effects which was resulted from Tamerlane’s campaign was the movement Sheikh Noureldin who was known with the name of Ibn Qadi Samawneh, who occupied a of distinguished position in the Ottoman Empire concealed with religion and science. The leader of that movement started promoting for his doctrine which was based on equality among people in money and other holdings, as there is no difference between a Muslim and the others, considering that all religions are equal. His movement included trying to approaching the three divine religions (Islam, Christianity and Judaism).
ISSN: 1658-4058

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.