المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الكلمة بعد ربع قرن... هل من سؤال علمي آخر. فقد استهل المقال بالأسباب الجذرية الكامنة وراء الجمود العلمي والفكري على المستوى الإسلامي، وما السبيل لإحداث نقلة نوعية جادة كفيلة بتحديث العقل وتنمية الأداء العلمي. وهذا اتضح من خلال تشخيص دور كل عنصر من هذا الثلاثي، وهم التراث الذي قدم قراءة وصورة للحقيقية، والعقل لفهم التراث وتشخيص الواقع، والواقع الذي يدار ويصلح بنتيجة التفاعل بين التراث والعقل. ولذلك تناول المقال الموضوع في مجموعة من الفقرات، فقد عرضت الفقرة الأولي صناعة الرؤية. وحددت الفقرة الثانية مراتب الحقيقة. وأجابت الفقرة الثالثة عن السؤال العلمي. واختتم المقال بالإشارة إلى مجلة الكلمة التي لها الحرية لتكون الرائدة في هذا الحقل المعرفي الهام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|