ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأوضاع الصناعية في ولايتي طرابلس وبرقة قبل اكتشاف النفط وبعده 1943-1960

العنوان المترجم: Industrial Conditions in The States of Tripoli and Cyrenaica Before and After the Discovery of Oil 1943-1960
المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: محمد، بدرية علي عبدالجليل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع35
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 241 - 262
DOI: 10.35778/1742-000-035-015
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 1218775
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
LEADER 06498nam a22002777a 4500
001 1965967
024 |3 10.35778/1742-000-035-015 
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 651321  |a محمد، بدرية علي عبدالجليل  |q Mohammed, Badriah Ali Abduljalil  |e مؤلف 
242 |a Industrial Conditions in The States of Tripoli and Cyrenaica Before and After the Discovery of Oil 1943-1960 
245 |a الأوضاع الصناعية في ولايتي طرابلس وبرقة قبل اكتشاف النفط وبعده 1943-1960 
260 |b جامعة الزيتونة  |c 2020  |g سبتمبر 
300 |a 241 - 262 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a " إن الاقتصاد الليبي بشكل عام وبرقة وطرابلس بشكل خاض قبل ظهور النفط كان يعتمد اعتمادا كليا على حرفة الزراعة والرعي والصناعة، واعتمدت حرفة الصناعة على المنتجات المحلية سواء أكانت زراعية أو حيوانية وضمان جودتها ووجودها تحكمت فيه طبيعة الظروف المناخية التي كانت متقلبة من عام إلى آخر، وعلى الرغم من وجود العديد من المصانع في الولايتين لكن لم يتمكن معظم السكان من الاستفادة منها لعدة أسباب بسبب صعوبة التسويق بين الولايات والمناطق وقلة المواصلات الحديثة، وقلة اليدي العاملة المدربة، مما زاد الأمر سوءا هو ما تعرضت له بعض المصانع في ولاية برقة من تأثيرات الحرب العالمية الثانية، وما نجم عنها من أضرار مادية وبشرية، أما في ولاية طرابلس فقد ظلت المصانع الإيطالية والبريطانية تمارس أعمالها واقتصرت المصانع على صناعة منتجات محددة كالصناعات الغذائية بأنواعها وصناعة التبغ والملح الذي ظل محتكرا من قبل الحكومة الحاكمة، وكان الإنتاج يوزع محليا وأحيانا يصدر للخارج، وقبل ظهور النفط ظل دور الحكومة الليبية في تحسين الصناعة محدودا جدا الأمر الذي دفع بها إلى طلب مساعدات خارجية من الدول الأجنبية. وبعد اكتشاف النفط وزيادة الطلب على السلع المصنعة وتوفير المواد الخام وإصدار العديد من القوانين التي تهدف إلى التنمية الصناعية وخاصة قانون عام 1956م إلا أن الصناعة لم تقفز قفزة قوية ولم تؤد دورها بفاعلية في الاقتصاد الوطني بسبب ضعف مستوى المهارة والكفاءة الإنتاجية وانعدام الخبرات المحلية والمنافسة الأجنبية للصناعات المحلية وقلة حجم السوق المحلي وصعوبة المواصلات بين المناطق الليبية لذلك يمكن القول أن اكتشاف النفط كان له محاسن ومساوئ، استفادت الحكومة من إيرادات النفط وتم استغلالها في بعض المشاريع لكن في المقابل ساهم في هجرة العديد نت أصحاب المهن والحرف والصناعات إلى المدن وترك أعمالهم من أجل الحصول على الربح السريع، الأمر الذي انعكس على المنتوج المحلي." 
520 |f "The Libyan economy in general, and Cyrenaican and Tripolitan in particular, before the discovery of oil, was utterly dependent on agriculture, grazing, and industry. The industry relied on local products, whether agricultural or animal. Their quality and existence were controlled by the climatic conditions that fluctuated from year to year. Despite the presence of many factories in the two states, most of the population could not benefit from them for several reasons, such as the difficulty of marketing between states and regions, the lack of modern transportation, and the lack of a trained workforce. What made matters worse was the effects of World War II on some factories in Cyrenaica and the resulting material and human damage. In Tripoli, the Italian and British factories continued to operate. The factories were limited to manufacturing specific products such as the various types of food industries, tobacco, and salt industries, which remained monopolized by the ruling government, and the product was distributed locally and sometimes exported abroad. Before the emergence of oil, the role of the Libyan government in improving the industry was minimal, which prompted it to request aid from foreign countries. After the discovery of oil and the increase in demand for manufactured goods and the provision of raw materials, and the promulgation of many laws aimed at industrial development, especially the 1956 law, the industry did not make a strong leap and did not play its role effectively in the national economy due to the low level of skill and production efficiency, the lack of local expertise and foreign competition for local industries, the small size of the local market, and the difficulty of transportation between Libyan regions, so it can be said that the discovery of oil had its advantages and disadvantages. The government benefited from oil revenues and was exploited in some projects, but in return, it contributed to the migration of many professionals, artisans, and manufacturers to the cities and left their jobs to obtain quick profit, which was reflected in the local product. This abstract was translated by AlMandumah Inc." 
653 |a الاقتصاد الليبي  |a الصناعة الليبية  |a النفط الليبي  |a التنمية الصناعية  |a الصناعات الاستهلاكية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 015  |e Azzaytuna University Journal  |f Mağallaẗ ğāmiʿaẗ al-Zaytūnaẗ  |l 035  |m ع35  |o 1742  |s مجلة جامعة الزيتونة  |v 000  |x 2523-1006 
856 |u 1742-000-035-015.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a EcoLink 
995 |a IslamicInfo 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1218775  |d 1218775