ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التواصل اللغوي: مقاربة لسانية - بيداغوجية

العنوان المترجم: Linguistic Communication: A Linguistic-Pedagogical Approach
المصدر: مجلة العلوم الإسلامية والحضارة
الناشر: مركز البحث في العلوم الإسلامية والحضارة - الأغواط
المؤلف الرئيسي: رحمون، ميلود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بوهادي، عابد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 513 - 536
ISSN: 2477-9903
رقم MD: 1220617
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التعليم | التواصل | اللغة | الكفاءة | الاستعمال | التفاعل | Learning | Communication | Language | Efficiency | Use | Interaction
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The chief function of learning is to make people (learners) integrating with the other people (citizens) of their society and provide them with the necessary materials .The most important one is the language since it is considered the principal means of communication but learning the language to the learners and its grammar does not mean to prepare them for facing life’s needs but to give them the opportunity (chance) to use what they’ve learnt in social situations. The linguistic and communicative entering is considered as the learning and functional opening which helps people in learning the language through vivid (real) situations where all the learners can use it with fourth capacities (listening, speaking ,reading and writing) and this for communication with a correct (right) using of the language and its grammar. This trend has emerged in light of the increasing interest in educational methods which takes in consideration the social classes (rich, poor, literate and illiterate young and old people) which makes learning in close touch with reality and society. The question which can be asked is how can we realize it? This is what I will address in this article by trying to identify the most important learning pillars that can make the language a life’s language.

إن الوظيفة الأساسية للتعليم هي تمكين المتعلم من التكيف مع أبناء مجتمعه الذي يعيش فيه وتزويده بالوسائل التي تساعده على ذلك، وأهم تلك الوسائل هي اللغة؛ كونها الوسيلة الأساسية لعملية التواصل، إلا أن تعليم المتعلمين تراكيب لغوية وتحفيظهم قواعد معينة لا يعني تأهيلهم لمواجهة متطلبات الحياة فالمطلوب هو تمكينهم من استعمال ما يتعلمون بشكل فعال في المواقف الاجتماعية التي تواجههم. ويعد مدخل الواصل اللغوي مدخلا تعليميا وظيفيا يقوم على تعليم اللغة من خلال موافق حيوية واقعية يستطيع فيها المتعلمون ممارسة اللغة من خلال مهارات أربعة هي: الاستماع والتحدث والقراءة، والكتابة؛ وذلك سعيا للتواصل والتفاعل في سياق لغوي سليم، وقد ظهر هذا الاتجاه في ظل الاهتمام المتزايد للطرائق التعليمية والاتجاهات التي تأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الاجتماعية والمناحي الوظيفية التي تجعل من عملية التعلم أكثر ملامسة للواقع. والسؤال الذي يتبادر إلى الأذهان هو كيف يتم تحقيق تلك الفعالية؟ وهذا ما سأعالجه في هذه المقالة من خلال محاولة التعرف على أهم الركائز التعليمية التي تجعل من اللغة لغة حياة.

ISSN: 2477-9903

عناصر مشابهة