ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سياسة "آل برقة" ما بين الحرب ا...>الوصف

سياسة "آل برقة" ما بين الحرب البونيقية الأولى والثانية 241-219 ق. م

العنوان المترجم: The Policy of The "House of Cyrenaica" Between the First and Second Punic Wars 241 219 BC
المصدر: مجلة العلوم الإسلامية والحضارة
الناشر: مركز البحث في العلوم الإسلامية والحضارة - الأغواط
المؤلف الرئيسي: ورنوغي، نور الهدى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حارش، محمد الهادي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 585 - 603
ISSN: 2477-9903
رقم MD: 1220637
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الحروب البونية | الجنود المرتزقة | الإصلاح الاقتصادي | الإمبراطورية الرومانية | التاريخ القديم
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحرب البونيقية | آل برقة | هاميلكار | حنبعل | Punic War | Al Barqa | Hamalkar | Hannibal
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The economic weight of the First Punic War on the Carthaginian Allegraic of Al Hanoun led to the cessation of the course of the war after the Agaths, although their main forces on Mount Ereks were not harmed, prompting Hamalkar to step down, The hack (mercenary war) brought him back to the fore. The loss of the island of Sicily in 241 BC and then the islands of "Sardinia" and "Corsica" in 238 BC. Carthaginians have lost their influence in the western basin of the Mediterranean, it was necessary to rebuild their economy again, and saw "Al Barqa" to go to Spain To compensate for what they have lost in the Mediterranean islands, and to rebuild the economic and military power of Carthage, far from the eyes of Rome and the Carthaginian eligarchy, which avoids all the concerns of Rome.

كان ثقل الاقتصادي للحرب البونيقية الأولى على الأليجارشية القرطاجية الحاكمة من "آل حنون" سبباً في وقف مسار الحرب بعد "إيغاتس"، رغم أن قواتهم الأساسية في جبل "أريكس" لم تصب بأذى، ما دفع "هاملكار" برقة إلى التنحي، لكن ثورة الجند المأجور (حرب المرتزقة) أعادته إلى الواجهة. ففقدان جزيرة صقلية سنة 241 ق.م ثم جزيرتي "سيردينيا" و"كورسيكا" سنة 238 ق.م يكون القرطاجيون قد فقدوا نفوذهم في الحوض الغربي للمتوسط، فكان من الضروري عليها إعادة بناء اقتصادهم من جديد، فرأى "آل برقة" التوجه إلى إسبانيا لتعويض ما فقدوه في جزر المتوسط، وإعادة بناء القوة الاقتصادية والعسكرية لقرطاجة، وهذا بعيدا عن أنظار روما والأليغارشية القرطاجية التي تعمل على تجنب كل ما يثير مخاوف روما.
ISSN: 2477-9903

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.