ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأثير ثورة 1919 على طبيعة الحياة السياسية في مصر

المصدر: الروزنامة : الحولية المصرية للوثائق
الناشر: دار الوثائق القومية
المؤلف الرئيسي: الدسوقى، عاصم أحمد السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 10 - 23
رقم MD: 1222860
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان تأثير ثورة (1919) على طبيعة الحياة السياسية في مصر. استهل المقال بالحديث عن استعادة مواقف القيادات التي تصدرت أحداث الثورة، وكان لها تأثيرها على مجريات الأمور، وكيف أنهم كانوا يخضعون لتفضيلاتهم الذاتية فيما هو شأن عام يخص الوطن. وبدأت وقائع الثورة بالتصريح الذي أعلنه الرئيس الأمريكي وودرو ولسن في (8 يناير 1918) في نهاية الحرب العالمية الأولي (19-14-1918) متضمنًا أربعة عشر مبدأ لإنهاء النزاع الدولي تضمنت حق تقرير المصير للشعوب المغلوبة على أمرها. وكان سعد زغلول أحد الذين تحلقوا حول جمال الدين الأفغاني في مقهى متأتيا واستمع إلى كلماته النارية التي تحض على الثورة على الظلم والاستعباد. ورفض سعد زغلول أحداث العنف التي كانت تقع في مصر كما ترامت إلى سمعهن وظل مؤمن بالطريق القانوني وكأنه يترافع في قضية لتبرئه موكله، واعتبر أن الاستقلال قضية يمكن كسبها بالمرافعة أمام المحافل الدولية. واختتم المقال بالإشارة إلى النهج الانقسامي مع قيام ثورة يوليو (1952) بإلغاء الأحزاب السياسية في (17 يناير 1953) وعاد الجميع في إطار التنظيم السياسي الواحد ووحدة الرأي، إلى أن تخلي الرئيس السادات عن هذا النهج في عام (1977) وعادت الأحزاب مرة أخري لتمزق الثوب الوطني الواحد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة