ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حكم الطواف والسعي أثناء خطبة ا...>الوصف

حكم الطواف والسعي أثناء خطبة الجمعة

العنوان بلغة أخرى: Ruling on Circumambulating the Kaaba During Friday Sermon
المصدر: مجلة كلية البنات الأزهرية بالعاشر من رمضان
الناشر: جامعة الأزهر - كلية البنات الأزهرية بالعاشر من رمضان
المؤلف الرئيسي: أبو رزيزة، عمر سراج (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 566 - 633
ISSN: 2636-3607
رقم MD: 1222989
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
آداب الحج | الحج | الحجاج والمعتمرون | أحكام الطواف والسعي
كلمات المؤلف المفتاحية:
طواف | سعي | حجاج | معتمرون | فوات | ترك | خطبة الجمعة | إنصات | Circumambulating | Quest | Pilgrims | Missing | Leaving | Friday Sermon | Listening
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: منذ انتشار جائحة كرونا سمحت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام باستمرار الطواف حول الكعبة والسعي بين الصفا والمروة أثناء خطبة الجمعة لا يتوقفان إلا عند شروع الإمام في الصلاة وهو أمر لم يكن معهودا من قبل حيث كان رجال الحرم يلزمون الناس بالجلوس لتحقيق أحد شروط صلاة الجمعة وهو الإنصات لسماع الخطبة. تبين الدراسة أنواع الطائفين والساعين من حجاج ومعتمرين ومتنفلين. وأن هؤلاء جميعا إنما يفدون من داخل المملكة وخارجها ابتغاء الأجر والثواب من الله عز وجل. تبين الدراسة حكم صلاة الجمعة وفضلها وشروطها في المذاهب الفقهية المختلفة، وتوضح حكم سماع الخطبة، والفرق بين فوات سماعها وبين ترك سماعها فالترك يكون عمدا بخلاف الفوات، وتبين أن الطواف والسعي غير محددين بوقت وأما الخطبة فأمرها مختلف والقاعدة الفقهية تقضي بتقديم ما يفوت على مالا يفوت. وتعرض الدراسة آراء الفقهاء فيما يترتب على كل من الترك والفوات، وما إذا كان على التارك أن ينوي مع الإمام جمعة أو عليه أن يصلى ظهرا. إن في الحفاظ على تحقيق كل الشروط ضمانا لصحة جمعة ربما لا تسنح فرصة أدائها للحاج أو المعتمر في الزمان والمكان المباركين مرة أخرى؛ لأن قدومه قد يكون من بلد بعيد، وهو قد أنفق الكثير من المال والجهد وتحمل من المشاق ما تحمل طلبا للأجر من المولى الكريم. توصي الدراسة بالعودة إلى ما كان عليه الحال قبل الكورونا حفاظا على أداء جمعة الحجاج والمعتمرين ومن يقومون على التنظيم من منسوبي المسجد الحرام متبعة منهجا استقرائيا لأقوال الفقهاء وصفيا لما عليه حال الطواف والسعي في المسجد الحرام في هذه الأيام.

Since the outbreak of Covid 19, the general Presidency for the affairs of the Grand Mosque announced the continuation of circumambulating the Kaaba and the quest between Safa and Marwa during Friday Sermon non-stop except the time when the Imam commences the prayer and such matter was not familiar before as the Grand Mosque men obliged people to sit to achieve one of the Friday prayer conditions, which is listening to the sermon. The study shows the sorts of Taifs and seekers of pilgrims and performers of supererogatory and that all those come from inside and outside the Saudi Arabian Kingdom to obtain the re ward from Allah. The study indicates the judgment of Friday prayer, its virtue and its conditions in different doctrines of jurisprudence and clarifies the judgment of listening to it and leaving listening to it on purpose. The study also shows that circumambulating and the quest are not conditioned by a certain time, whereas the sermon is different and the rule of jurisprudence necessitates providing what is missed by what is left. The study shows the views of jurists as to the results of leaving and missing, and what if the leaver must intend with the Imam or pray it as a midday prayer. In keeping all the conditions for guaranteeing the validity of Friday prayer for pilgrims as it might be a chance that will never repeat once again in such blessed time and place, as the pilgrim might be from a far place and might have spent a lot of money and exerted much effort seeking the reward from Allah. The study recommends the return to what was done before Covid 19 to keep a true Friday prayer for pilgrims and those attributed organisers of the Grand Mosque following the inductive approach for the saying of jurists and the descriptive approach for the current situation of circumambulating and questing in the Grand Mosque nowadays
ISSN: 2636-3607

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.