المصدر: | مجلة العلوم الشرعية |
---|---|
الناشر: | جامعة القصيم |
المؤلف الرئيسي: | العيدي، محمد بن عبدالله بن محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Aledi, Mohammed Abdullah |
المجلد/العدد: | مج 2, ع 1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2009
|
التاريخ الهجري: | 1430 |
الشهر: | يناير / محرم |
الصفحات: | 173 - 219 |
ISSN: |
1658-4066 |
رقم MD: | 122503 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: |
خشوع القلب و الجوارح
| الخشوع
| التواضع
| الخوف
| آيات الخشوع
| المباحث القرآنية
| الإيمان
| العبادات
| خشوع النفاق
| الانكسار
| الخضوع
| القرآن الكريم
| التفاسير الموضوعية
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
قمت بإعداد المقدمة وذكرت فيها سبب اختياري للموضوع . ثم التمهيد : وذكرت فيه: أولا : تعريف الخشوع لغة ، ثم تعريفه اصطلاحاً ، واخترت ما رجحه ابن القيم : وهو قيام القلب بين يدي الرب بالخضوع والذل . وثانيا : حقيقته وهو : ما يقوم في النفس من التعظيم والمحبة والذل والانكسار لله تعالى ، فيظهر عنه خشوع القلب والجوارح معا ، بما يلائم مقصود العبادة . وثالثا : درجاته : وأنها على ثلاث درجات . ورابعا : أهميته : فهو روح العبادة وسرها. وخامسا: أنواعه ، فهو على نوعين : خشوع إيمان ، وخشوع نفاق . وسادسا : أسبابه ، وهي كثيرة ، وبعضها تابع لبعض ، ولكن أهمها: استحضار عظمة الله تعالى ، والإقبال إليه بالفكر والقلب والجوارح ، فيعبد الله كانه يراه. وسابعاً : معانيه الواردة في القرآن الكريم وهي : التواضع ، والخوف ، وسكون الجوارح ، والتذلل ، واليبس . ثم الدراسة التفسيرية : وتناولت فيها آيات الخشوع مرتبة حسب ورودها في المصحف ، فاذكر المعنى العام مستفيدا من بعض كتب التفسير، مع توضيح ما يحتاج إلى بيان ، من معنى للكلمة الغريبة، وأصل للدلالة اللغوية . ثم أذكر ما تدل عليه الآية من هدايات ودلالات . ثم أذكر ما ورد في الآية من بعض لطائف التفسير، والمعاني البلاغية ، التي تعين على فهم المعنى ، وبيان المراد. ثم قمت بعزو الآيات القرآنية ، ذاكرا اسم السورة ، ورقم الآية . ثم تخريج الأحاديث ، مكتفيا بالصحيحين أو أحدهما ، فإن لم يكن فمما وجدته في كتب السنة ، مع الاجتهاد في بيان درجته من أقوال بعض أهل العلم . ولم أترجم للأعلام المشهورة . ثم ذكرت الخاتمة ثم فهرس المصادر والمراجع. وبالله التوفيق. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
---|---|
ISSN: |
1658-4066 |