ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > من أجل لغة خضراء:>الوصف

من أجل لغة خضراء: محاولة في فهم أدب البيئة ونقده

العنوان بلغة أخرى: For a Green Language: An Endeavor to Comprehend Green Literature and Criticism
المصدر: مجلة الآداب واللغات - أبوليوس
الناشر: جامعة محمد الشريف مساعدية سوق أهراس - كلية الآداب واللغات
المؤلف الرئيسي: آدامي، خميسي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج8, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: جويلية
الصفحات: 100 - 114
ISSN: 1112-5071
رقم MD: 1227466
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
النصوص الأدبية | أدب البيئة | النقد الأدبي | النقد الأدبي
كلمات المؤلف المفتاحية:
أدب البيئة | النقد البيئي | الوعي الإيكولوجي | الطبيعة | التمثيل الفني | Green Literature | Ecological Awareness | Nature | Aesthetic Depiction
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The present study endeavors to approach green literature and criticism as a novel aesthetic and creative field that tries to anchor laboriously through diverse narratives. The study thinks over this type of literature and determines a comprehensive definition through observation paths and recognition in the context of contemporary human intellectual trends that rethink the rigid boundaries of subjects. Furthermore, green literature in its extreme manifestations conveys a universal anxiety that prompts humans to embrace the necessity of sharing this vast universe with other creatures and species. The study concludes that green literature and criticism continuum are under process that try to shape their aestheticism, traditions, and stylistics from the outlets of ecosophy and ecological awareness, and holistically aims at restoring the steadiness between humans and nature.

تتغيا هذه الدراسة مقاربة مجال إبداعي جديد، يشق طريقه بصعوبة وسط سرديات ضاجة، تتقاذف تاريخ الإنسان المعاصر، هو "أدب البيئة ونقده"، دراسة تتهجس بسؤال تقديم هذا الأدب وتعريفه، عبر مسلك المعاينة والفهم. بما يتيح وضع هذا الأدب، لا ضمن الأدب العام، بل ضمن حركية الفكر الإنساني المعاصر والمنفتح، الذي لم يعد معنيا بحدود التخصص القار. فأدب البيئة في أقصى تمظهراته، هو تعبير عن قلق كوني، يهز الإنسان المتمركز على ذاته، ويفتح وعيه على ضرورة تفهم وعي مشاركة هذا الكون مع غيره من الكائنات والموجودات. وقد خلصت الدراسة إلى أن أدب البيئة ونقده، هما حقلان قيد التشكل والتكون، وينخرطان ضمن اهتمامات الدراسات الثقافية، ومن ثم فهما آخذان في صناعة أسلوبيتهما وشعريتهما الخاصة، ويصدران، أساسا، من وعي إيكولوجي، يبتغي تحقيق أو استعادة فعل التوازن بين الإنسان ومحيطه.
ISSN: 1112-5071

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.