ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Stressors and Coping Strategies amongst Hemodialysis Patients in North of West Bank

العنوان بلغة أخرى: مستوى الضغوطات، وطرق التكيف لدى مرضى غسيل الكلى في شمال مستشفيات الضفة الغربية
المؤلف الرئيسي: عيسى، دينا تحسين نمر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطل، مريم عامر (مشرف), القدومي، جمال (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: نابلس
الصفحات: 1 - 103
رقم MD: 1229898
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: يتعرض مرضى غسيل الكلى بصفة خاصة إلى قلق وضغوطات نفسية كبيرة نتيجة طبيعة المرض وطول علاجه، مما له من أثار مدمرة على صحة وحياة المريض، حيث أن في السنوات القليلة الماضية ازداد انتشار مرضى غسيل الكلى بسرعة بين السكان الفلسطينيين ولا يوجد إلا القليل من الأبحاث حول الضغوطات والتكيف عند مرضى غسيل الكلى في فلسطين. ولذلك فمن المهم دراسة مستوى الضغوطات والتوتر التي تعاني منها هذه الفئة وطرق التكيف الأكثر استخداما في فلسطين. الهدف من الدراسة: تهدف هذه الدراسة لتحديد عوامل الضغوطات التي يعاني منها مرضى غسيل الكلى وطرق التكيف عندهم. طريقه إجراء البحث: أجريت دراسة مقطعية في أربعة مراكز لغسيل الكلى في شمال الضفة الغربية، ثلاثة مراكز في مستشفيات حكومية ومركز في مستشفى خاص، وذلك باستخدام الاستبيان الذي يحتوي على مقياس التوتر ومقياس آخر للتأقلم وطرق التكيف عند مرضى غسيل الكلى، والمقابلات المباشرة مع مرضى الفشل الكلوي النهائي. نتائج الدراسة: أظهرت البيانات أن مرضى غسيل الكلى يعانون من ضغوطات، حيث أن أكبر مصدر للضغوطات حسب البيانات هو "تقييد زمان ومكان الإجازات" بمتوسط (3.366)، يليه "تراجع الحياة الجنسية" بمتوسط (3.290)، وفقا لمقياس الضغوطات بين مرضى غسيل الكلى. بالنسبة إلى طرق التكيف يبدو أن مرضى غسيل الكلى يلجئون إلى أسلوب "قمت بالصلاة والتوكل على الله" بمتوسط (3.791) يليها "حاولت العيش بشكل طبيعي وعدم السماح للأمر بإعاقة ذلك" بمتوسط (3.600) وفقا لاستبيان طرق التكيف عند مرضى غسيل الكلى. الاستنتاج والتوصية: إن وتيرة التوتر بين مرضى غسيل الكلى كانت تقريبا متوسطة بما يكفي لاعتبارها خطرا يشلك على صحة المريض وعلاجه مما يتطلب من المؤسسات الصحية العمل على وضع استراتيجيات تساهم في الحد والتقليل من التوتر والآثار السلبية الناتجة عنه.