ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المذابح التي تعرض لها أهالي يافا في الثلث الأخير من القرن الثامن عشر الميلادي

المصدر: مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة القدس المفتوحة
المؤلف الرئيسي: السنوار، زكريا إبراهيم حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 25
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: ايلول
الصفحات: 383 - 408
DOI: 10.33977/0507-000-025-011
ISSN: 2616-9835
رقم MD: 123028
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, EcoLink, HumanIndex, EduSearch, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: لفت انتباه الباحث تركيز القوى المتصارعة في المنطقة على ضرورة السيطرة على الساحل الفلسطيني، ولو أدى ذلك إلى سفك الدماء، وإزهاق الأرواح، وإن كانت مدنية؛ لا علاقة لها بالحرب. وتبين أن عروس البحر؛ يافا كانت ضحية تلك الصراعات. وتتناول الدراسة المجازر التي تعرضت لها يافا في الثلث الأخير من القرن الثامن عشر الميلادي، ففي عام 1772م، ارتكب ظاهر العمر مذبحة، وفي عام 1775م، سفك محمد بك أبو الذهب دماء اليافيين، وفي عام 1799م، ارتكب قادة الحملة الفرنسية وجنودها المجزرة الثالثة. وفي تلك المجازر الثلاث استشهد ما يزيد عن عشرة آلاف شخص؛ مما كان له آثاره على المدينة؛ اقتصادياً، واجتماعياً، وثقافياً.

The researcher realized that the conflicting powers in the region focused on the need to control the Palestinian coast even if this led to bloodshed and loss of lives including those of civilians who have nothing to do with the war. It was also discovered that Jaffa (nick named the sea bride) was the victim for these conflicts. Thus, this study deals with the massacres that Jaffa was subjected to during the last third of the 18th century. Hence, the first massacre was committed in 1772 by Thaher Alumar and the second was in 1775 by Muhammad Beach Abu Athahab and the third was in 1799 by the army leaders and the soldiers of the French campaign. The total number of martyrs in these three massacres reached more than 10,000 people. This had its bad effects on the city economically, socially and culturally.

ISSN: 2616-9835