ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التحالفات في منطقة الإندو-باسي...>الوصف

التحالفات في منطقة الإندو-باسيفيك: الفرص والقيود

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: طلعت، هدير (مؤلف)
المجلد/العدد: س57, ملحق
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يناير
الصفحات: 21 - 24
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 1230432
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
العلاقات الدولية | منطقة الإندوباسيفيك | التحالفات الدولية | التعاون الاقتصادي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان التحالفات في منطقة الإندو باسيفيك... الفرص والقيود. تنخرط العديد من الدول منطقة الإندو باسيفيك في أنماط مختلفة من التحالفات والشراكات الأمنية والاقتصادية مع الولايات المتحدة الأمريكية والصين كاستجابة طبيعية لبعض الضرورات أو التهديدات التي تواجهها تلك المنطقة التي أضحت محل اهتمام القوى الدولية. انقسم المقال إلى أربعة عناصر، تناول العنصر الأول محددات ودوافع الانضمام للتحالفات، ومن أهم هذه الدوافع هي احتواء الصعود الصيني وتطويقه، وتراجع مصداقية الحليف الأمريكي، وتنوع شبكة التحالفات والشراكات، وتحقيق مكاسب اقتصادية، ومواجهة التهديدات الخارجية المشتركة، ودوافع ثقافية وعقائدية. العنصر الثاني مكاسب الانضمام للتحالفات، يوفر انضمام دول منطقة الإندو باسيفيك للتحالف مع قوى دولية كبرى العديد من المكاسب. العنصر الثالث قيود التحالف، فتختلف رؤية أغلب الحلفاء في منطقة الإندو باسيفيك للصعيد الصيني كونه يشكل تهديدا لمصالحها في المنطقة، وأبرز مثال على ذلك الانقسام الواضح بين دول الأسيان في هذا الشأن، وتمثل الخلافات البيئية بين الحلفاء أيضا أحد العوائق أمام تطوير تلك التحالفات. العنصر الرابع مستقبل التحالفات في منطقة الإندو باسيفيك، ويمكن استنتاج بعض ملامحه في استمرارية التحالفات الثنائية والإقليمية الحالي، وإمكانية وجود هيكل أو تحالف أمني متعدد الأطراف في المنطقة أو تصور معادلة أمنية موحدة تجمع كل أقاليم النظم الفرعية في المنطقة، وتوسيع بعض التحالفات والشراكات في منطقة الإندو باسيفيك حال انضمام أعضاء جدد. اختتم المقال بأن تظل الدول الآسيوية الأخرى محدودة التأثير في معادلة التنافس الأمريكي الصيني في المنطقة، فلن يكون أمام هذه الدول إلا عدد محدود من الخيارات هي تعزيز الاستقلالية الاستراتيجية في السياسة الخارجية والأمنية، واختيار سياسة متوازنة بين القوتين لتعظيم المكاسب والتعامل بحذر، واتجاه هذه الدول للتعاون فيما بينها ومواجهة قضاياها الأمنية الحادة، وإعادة التموضع الإقليمي وتكثيف الشراكة مع القوى المتوسطة والمؤثرة في النظام الدولي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 1110-8207

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.