المستخلص: |
قدم المقال تأبين للفقيد الراحل الأستاذ الدكتور محمود فوزي المناوي. وأكد على أن المجمع كان من أحب الأماكن إلى قلبه رحمه الله، حيث عشق العربية وتعريب العلم، وعشق التاريخ. وقدم الشكر للمجمع الموقر على هذا التأبين، موضحًا حبه الجم للعلوم وبخاصة الطب والتاريخ وحبه للعربية، حيث كان منشغلاً دائماً بهذه العلوم والمتاحف. وأشار إلى حرصه رحمه الله على حضور المجالس التي كان عضوًا فيها، والتي جاءت في المجلس الأعلى للثقافة، والمجلس الأعلى للعلوم، والمجمع العلمي المصري. واختتم المقال ببيان أن حبه للعربية شغله الشاغل في تعريب الطب حتى عاد إلى عالم الريادة من جديد، مشيرًا إلى الدعاء بكون هذه الأعمال في ميزان حسناته يوم القيامة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|