المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان كلمة للأستاذ الدكتور حسن الشافعي رئيس المجمع. تناول المقال تأبينا للراحل الدكتور محمد حماسة عبد اللطيف. ذكر أن الكُتاب هو البنية الأساسية الذي يوجه حياة الطالب. وأشار إلى أن غياب دور الكتاب أو تهافته بعد عام (19950 أو 1951 م) بدأ يؤتي أكله وثماره المرة. وأوضح إلى أن الميلاد الفكري لشخصية إنما كان في المرحلة الأولى وبعد الكتاب توجه الرجل إلى التعليم الرسمي. وذكر أن الفرد يحتاج من يكتشف مواهبه. وبين أن حلمي موسى تفوق في قسم الرياضيات وتخصص فيه عندما ذهب إلى جامعه لندن. وقد قُدر له أن يمتزج البحث العلمي في حياته بالخدمة الوطنية. وأكد أنه قد جاء إلى المجمع في العقد الأخير من حياته. ودرس حلمي الأصوات العربية. وأُختتم المقال بالإشارة إلى أن ثقل المهام الوطنية التي تولاها في حياته بجانب البحث العلمي كان له دور فيما ناله من تضحيات وصحته في الظروف الأخيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|