ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المستعين بالله بين الخلافة وال...>الوصف

المستعين بالله بين الخلافة والسلطنة (808-817هـ. / 1406-1415هـ.)

العنوان المترجم: Al-Musta'in Billah Between the Caliphate and The Sultanate (808-817 AH / 1406-1415 AH)
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بالمنصورة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالمنصورة
المؤلف الرئيسي: مجاهد، حمادة محمد السيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mujahid, Hamada Mohamed El-Sayed
المجلد/العدد: ع40, ج5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 2035 - 2070
DOI: 10.21608/JFLM.2021.215568
ISSN: 2357-0679
رقم MD: 1231344
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الصراعات السياسية | العصر المملوكي | المستعين بالله، العباس بن محمد بن أبي بكر، ت. 817 هـ. | التاريخ الاسلامي
كلمات المؤلف المفتاحية:
الخليفة | السلطان | المستعين | الدولة | شيخ | نوروز | El-Musta’in | Caliph | Sultan | Coubntry | Shikhe | Nowruz
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "حفل عصر سلاطين المماليك بمختلف ألوان النشاط السياسي، واستخدم المماليك سواء كانوا سلاطين أم أمراء أساليب مختلفة للوصول إلى أهدافهم. وقد وضح جليا في دولة المماليك الجراكسة في ظل خلافة المستعين بالله، كثرة الاضطرابات والصراعات السياسية التي كانت تهدد أمن واستقرار الدولة في مصر والشام، والتي تمثلت بكثرة في الثورات وحركات العصيان وخروج كبار الأمراء على سلاطين الدولة طمعا في الحكم. وقد عاصرت فترة خلافة المستعين بالله فترة حكم السلطان الناصر فرج والتي اتسمت فترة حكمه بعدم الاستقرار السياسي والاضطراب الداخلي للدولة، نتيجة صغر سن السلطان الناصر فرج، وميوله إلى اللهو والطرب، ووصف المؤرخين له بأسوأ الأوصاف. وقد أدت هذه العوامل إلى طمع كبار الأمراء وصراعهم في الوصول إلى عرش السلطنة المملوكية، فقد اتفق كبار الأمراء على تولي الخليفة المستعين بالله السلطنة المملوكية أثناء وجوده في دمشق بعد الإطاحة بحكم السلطان الناصر فرج. وبالرغم من رفض الخليفة المستعين بالله سلطنة المماليك خوفا من خروج الأمراء عليه: إلا أنهم حاولوا أثناء وجوده في دمشق احترامه وإطاعة أوامره وحلف الإيمان له لحين تحقيق أهدافهم والوصول إلى عرش السلطنة، وقد استطاع أحد كبار الأمراء وهو الأمير شيخ أن يقوض من نفوذ الخليفة المستعين بالله السلطان عند وصوله القاهرة مقر الحكم من الإطاحة بحكم الخليفة المستعين بالله السلطان وعزله من الخلافة والسلطنة."

"The reign of the Mamluk Sultans celebrater the various colors of political activity, and the Mamluks used whether they were sultans or princes, different methods to reach their goals. It was clearly demonstrated in the circassian mamluk state in the shadow of the caliphate of the one who seeks help from God, where the large number of turmoil and political conflicts that were threatening the security and stability of the state in Egypt and the levant, which was represented by the abundance of revolutions and rebellion moevements and the departure of senior princes against the sultans of the state in hopes of rule. The period of the caliphate of Al-Musta’in Allah lived through the region of sultan Al-Nasir Faraj, whose period of rule was characterized by political instability and the internal tumoil of then state, as a result of the young age of sultan Al-Nasir Faraj and his inclinations to amusement and rapture, and historians describe him with the worst descriptions. These factors led to the agreed of senior princes and their struggle to reach the throne of the Mamluk Sultanate, the senior princes agreed that Caliph Musta’in Allah would assume the Mamluk Sultanate while he was in Damascus after the overthrow of Sultan Al-Nasir Farag’s rule. Despite the refusal of the Caliph Al-Musta’in Allah, the Sultanate of the Mamuluks, for fear of the departure of the princes Ali! However, while the was in Damascus, they tried to respect him, obey his orders, and swear the notables swear to him until they achieve their goals and reach the throne of the Sultanate. One of the senior princes, El-Amir Shiekh, was able to diminish the influence of the Caliph, seeking help from God the Sultan, and removing him from the caliphate and the sultanate."
ISSN: 2357-0679

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.