المصدر: | التوحيد |
---|---|
الناشر: | جمعية أنصار السنة المحمدية |
المؤلف الرئيسي: | بدوي، عبدالعظيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س50, ع600 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | ذو الحجة |
الصفحات: | 5 - 7 |
رقم MD: | 1231602 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان تفسير سورة العنكبوت من الآية (16 -21). بدأ المقال بدعوة إبراهيم عليه السلام قومه إلى عبادة الله. وبين لهم بطلان ما هم عليه من العقائد. وأشار إلى اختلاف المفسرون في تفسير الآيات (18-22) فجعلها بعضهم من جملة كلام إبراهيم مع قومه، وجعلها بعضهم من كلام الله تعالى. وذكر وجوب الاعتبار بوحدة مصير المكذبين. ومن دلائل البعث وخلق الخلق أول مرة لا، المشركين أنكروا البعث بعد الموت وجادلوا فيه، كما أنكرو التوحيد. وبين أمر الله لهم بالتفكير في ملكوت السماوات والأرض وما خلق فيهما. وأشار المقال إلى قول ابن الديلمي فقال وقع في نفسي شيء من القدر، فأتيت زيد ابن ثابت رضي الله عنه فسألته، فقال سمعت رسول الله يقول (لو أن الله عذب أهل سماواته وأهل أرضه، لعذبهم غير ظالم لهم، ولو رحمهم، كانت رحمته لهم خيراً من أعمالهم). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|