المستخلص: |
هدف المقال إلى تفسير الآية (38-43) من سورة العنكبوت. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، اهتمت الأولى بإجمال مصارع المكذبين من السابقين. ومثلت الثانية في مثلهم كمثل العنكبوت. وبينت الثالثة الحكمة من اختيار هذا المثل من بين سائر الأمثال "مثلهم كمثل العنكبوت". وأظهرت الرابعة أوجه تعلق هذه الآية بالتمثيل السابق. وأكدت الخامسة على الحث على تدبر الأمثال. واختتم المقال بالتأكيد على أن الأمثال التي يضربها الله في القرآن، إنما هي للأمور الكبار، والمطالب العالية، والمسائل الجليلة، فأهل العلم يعرفون أنها أهم من غيرهم، لاعتناء الله بها، وحثه عباده على تعلقها وتدبرها، فيبذلون جهدهم في معرفتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|