ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تيسير الكريم الرحيم في بيان قوله تعالى "وإنك لعلى خلق عظيم" القلم 4

المصدر: المجلة العلمية لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين - دمياط الجديدة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين - دمياط الجديدة
المؤلف الرئيسي: التويجري، علي بن غازي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 298 - 345
ISSN: 2636-6353
رقم MD: 1232634
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على تيسير الكريم الرحيم في بيان قولة تعالى (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم، 4). تطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى عدة مبحثين، فعرض المبحث الأول تعريف الخلق وشرح الآية. وتحته مطلبان، فبين المطلب الأول المراد بـ الخلق لغة واصطلاحا. وشرح المطلب الثاني قوله تعالى (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم، 4)، مع ذكر أقول المفسرين فيها. وفسر المبحث الثاني ذكر جملة من النصوص التي تحث على حسن الخلق. واستعرض المبحث الثالث نماذج من حسن خلق النبي صلى الله عليه وسلم. واختتم البحث بالإشارة إلى عظم خلق النبي صلى الله وعليه وسلم وبلوغه الكمال البشري في ذلك. مع وجوب التحلي بحسن الخلق ولزوم التخلق به والتأسي برسول الله صل الله عليه وسلم في ذلك، وأن الخلق هو الدين كله. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2636-6353

عناصر مشابهة