ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Polymerase Chain Reaction for Detection of Waterborne Bacterial Pathogens in Potable Water in Tubas District - Palestine

العنوان بلغة أخرى: استخدام تقنية تفاعلات البلمرة المتسلسلة للكشف عن مسببات الأمراض البكتيرية في مياه الشرب في محافظة طوباس - فلسطين
المؤلف الرئيسي: سلامة، رنا عبدالمجيد محمود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Salameh, Rana Abed El-Majeed Mahmoud
مؤلفين آخرين: الكوني، رائد (مشرف) , جوده، شحده (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: نابلس
الصفحات: 1 - 98
رقم MD: 1233360
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ترتبط عدم كفاية المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي مع تدهور نوعية المياه والأمراض الوبائية التي قد تنقلها مياه الشرب، خاصة في البلدان النامية. لقد أجريت هذه الدراسة لتحديد الجودة الميكروبيولوجية لمياه الشرب وللبحث في انتشار القولونية الإجمالية، القولونية البرازية، الأشريكية القولونية، والكلبسيلا والسالمونيلا في (60) عينة من مياه الشرب التي جمعت من (6) آبار للمياه الجوفية، و(15) عينة من أنظمة التوزيع (الشبكات)، و(9) عينات من صهاريج نقل المياه، و(15) عينة من تنكات أسطح المنازل و(15) عينة من آبار جمع مياه الأمطار في محافظة طوباس، وذلك باستخدام تقنية تفاعلات البلمرة المسلسلة (PCR). أظهرت النتائج أن (40 %) و(31.6 %) من عينات المياه قد تجاوزت الحدود المسموح لها في فلسطين ومنظمة الصحة العالمية للقولونية الإجمالية والتي هي (3 مستعمرة لكل 100 مل) والقولونية البرازية والتي هي (0 مستعمرة لكل 100 مل) على التوالي. لقد أظهرت النتائج أن معدل انتشار الأشريكية القولونية، والكلبسيلا والسالمونيلا بلغت 31.67 %، 18.33 % و10 % على التوالي في مختلف مصادر جمع العينات. لقد وجدت الدراسة أن عينات المياه التي تم جمعها من آبار مياه الجمع للأمطار هي الأكثر خطورة بالنسبة لغيرها من مصادر المياه، حيث شكلت ما نسبته (15 %) و(13.33 %) من التلوث بالقولونية الإجمالية والقولونية البرازية على التوالي، وتحديدا كانت نسبة التلوث (53.3 %) بالأشريكية القولونية، (40 %) الكلبسيلا و(20 %) السالمونيلا. في حين كانت العينات المأخوذة من ينابيع الآبار الجوفية وأنظمة التوزيع (الشبكات) شبه خالية من القولونية البرازية لكنها ملوثة قليلا نسبيا بالقولونية الإجمالية (1.67 %)، مما يجعلها أقل خطورة من غيرها من مصادر المياه اعتمادا على الحدود المسموح بها في فلسطين ومنظمة الصحة العالمية. لقد كشفت الدراسة عن سوء النوعية الميكروبيولوجية لمصادر مياه الشرب والتي قد تعود لعدة أسباب مثل التسريب من الحفر الامتصاصية لآبار الجمع في المنازل، أو تلوث ناقلات المياه (الصهاريج). وقد أوصت الدراسة بزيادة المراقبة الصحية على آبار الجمع وناقلات المياه في محافظة طوباس، وتأمين نظام صرف صحي والتحكم بكمية الكلور المستخدمة في التعقيم (0.8- 1 ميلي غرام لكل لتر)، بالإضافة إلى زيادة التوعية حول الأمراض المرتبطة بالمياه بالتعاون مع وزارة الصحة وسلطة المياه الفلسطينية. كما أوصت الدراسة بتطبيق تقنية تفاعلات البلمرة المتسلسلة للفحوص الروتينية في مختبرات المياه في فلسطين نظرا لدقتها في تحديد السلات المرضة بدقة وكفائة عالية.