ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

أمان رسول الله (صلى الله عليه وأله وسلم) لأهلي مكة يوم الفتح: دراسة في إشكالية دار أبو سفيان

العنوان بلغة أخرى: The Security of the Prophet of Allah (Peace be upon him) for the People of Mecca on the Day of Conquest: A Study in the Problematic of Dar Abu Sufyan
المصدر: مجلة دراسات تاريخية
الناشر: جامعة البصرة - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: البهادلي، رحيم حلو محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Bahadely, Rahiem Hiloo Mohammad
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 40 - 53
ISSN: 1818-0345
رقم MD: 1234487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث المقتضب دراسة إشكالية طالما عدت حقيقة على مر العصور الإسلامية تمثلت في منح الأمان من رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) للمشركين لمجرد دخولهم دار أبي سفيان بن حرب في أثناء فتح مكة عام ٨ هجرية، إذ اتضح من خلال البحث أن هناك إشكالية كبيرة حول قول رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم): "من دخل دار أبو سفيان فهو أمن" والذي فهم من قبل الجميع أن المعني به هو أبو سفيان بن حرب الأموي، وهو ذلك الشخص الذي عرفناه بأنه كبير القوم المشركين الذي ذاق منه رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) والمسلمين الأمرين سواء في الحقبة المكية أو المدنية، ليتضح لنا بعد الدراسة والتدقيق والتمعن في مجريات الأحداث أن الشخص المعني هو أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب ابن عم رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)، لنكشف زيف تلك المقولة التي غدت عرفا تاريخيا وحقيقة تاريخية سلم بها الجميع على مر العصور التاريخية.

This brief research deals with the study of the problematic of what was considered a reality throughout the Islamic ages, which is the granting of safety by the Messenger of God (PBUH) to the evil-doers just for entering the house of Abu Sufyan bin Harb during the conquest of Mecca in the year 8 AH. God (peace be upon him): (From Abu Sufyan’s house, he is safe), which is understood by everyone that what is meant by him is Abu Sufyan bin Harb the Umayyad, and he is that person whom we knew as the chief of the polytheistic people from whom the Messenger of God (peace be upon him) and the two Muslims tasted, both in the Meccan period And the civil period, so that it becomes clear to us, after studying and examining the course of events, that the person in question is Abu Sufyan bin Al Harith bin Abdul Muttalib, cousin of the Messenger of God (peace be upon him), to reveal the falsehood of that saying, which has become a historical custom and a historical fact that everyone has recognized throughout the historical ages.

ISSN: 1818-0345

عناصر مشابهة