العنوان بلغة أخرى: |
تحطيم المبيد الحشري ايميداكلوبريد بالضوء الشمسي باستخدام اكسيد الزنك المدعم بالألمنيوم والمثبت على سطوح مختلفة |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | سدر، دعاء فاروق ياسر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Seder, Doaa Farouq Yasser |
مؤلفين آخرين: | هلال، حكمت سعيد (مشرف) , زيود، عاهد حسني عبدالرزاق (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
موقع: | نابلس |
الصفحات: | 1 - 77 |
رقم MD: | 1237095 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة النجاح الوطنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تستخدم حبيبات أكسيد الزنك النانونية بشكل واسع كأشباه موصلات لمعالجة المياه من الملوثات العضوية. في هذا البحث تم استخدام حبيبات أكسيد الزنك النانونية التجارية والمحضرة مخبريا وتم محاولة تحسينها من خلال تطعيمها بالألمنيوم بنسب مولارية مختلفة ومن خلال تثبيتها على الكربون المنشط وعلى فخار المنتموريلونيت وعلى الزجاج. تم دراسة نشاط هذه الحفازات المختلفة باستخدام ضوء الشمس في تحطيم مبيد الحشرات الايميداكلوبريد المستخدم بشكل واسع في القطاع الزراعي الفلسطيني. بينت النتائج أن تطعيم أكسيد الزنك بالألمنيوم وتثبيته على سطح مواد داعمة ليس له تأثير على طاقة فجوة أكسيد الزنك (3.2 - 3.3 الكترون فولت) والتي تم قياسها باستخدام مطياف الضوء المرئي والفوق البنفسجي ومطياف الوميض. من نتائج الأشعة السينية تبين أن جميع الحفازات التي تم تحضيرها تمتلك شكل فورتزيت سداسي ولم تظهر أي إشارة مستقلة للألمنيوم في حال الأكسيد الزنك المطعم بالألمنيوم ولكن في حال تثبيته على المنتموريلونيت فإشارته كانت تظهر. ولوحظ زيادة في حجم الجزيئات مع زيادة نسبة الألمنيوم ونقصان في حجمها في حال التثبيت على سطح المونتموريلونيت. من صور مسح المجهر الإلكتروني تبين أن شكل حبيبات أكسيد الزنك وأكسيد الزنك المطعم بالألمنيوم كروي غير منتظم، وأن حبيبات أكسيد الزنك المدعم على المنتموريلونيت تحمل شكلا كرويا موزعا على صفائح المنتموربلونيت. بالنسبة لدرجة الحموضة التي تنعدم عندها شحنة سطح الحفاز تزداد بزيادة نسبة الألمنيوم المطعم وبالتثبيت على سطح المنتموريلونيت والكربون المنشط. بالنسبة للعوامل المؤثرة على فاعلية التحطيم الضوئي للايميداكلويريد فقد تمت دراسة مجموعة منها تركيز محلول الايميداكلوبريد؛ كمية أكسيد الزنك المستخدمة، مدة تعرض المحلول لضوء الشمس وشدة الضوء المستخدم بالإضافة لدرجة حموضة المحلول. حيث تم استخدام 0.2 غم من الحفاز لكل 100 مل من محلول الايميداكلوبريد بتركيز 20 ميكروغم /مل ودرجة حموضة 5.6 باستخدام شدة ضوء مماثلة لضوء الشمس كأفضل نظام. بالنسبة لتأثير التطعيم بالألمنيوم فإن زيادة نسبة الألمنيوم أدت إلى تثبيط نشاط أكسيد الزنك حيث انعدمت فاعليته عند نسبة ألمنيوم 10%. وفسر ذلك بناءا على شحنة سطح الحفاز. بالنسبة لتأثير التثبيت على سطح داعم لم يلاحظ أي نشاط لأكسيد الزنك في حال تثبيته على سطح المنتموريلونيت بينما لوحظ نشاط أكبر في حال تثبيته على سطح الكربون المنشط. ذائبية أكسيد الزنك في المحلول تزداد بزيادة نسبة الألمنيوم المطعم وبوجود المنتموريلونيت بينما تقل بوجود الكربون المنشط. تم دراسة نشاط هذه الحفازات تحت الضوء المرئي حصريا وأظهرت جميعها نشاطا أقل مما يدل على إمكانية محلول الايميداكلوبريد بتحسيس الحفاز للضوء المرئي. كان أكسيد الزنك التجاري أكثر فاعلية من المحضر مخبريا؛ وأكسيد الزنك أكثر فاعلية من استخدام أكسيد الزنك المطعم في معالجة المياه من الايميداكلويريد؛ وكذلك استخدام الكربون المنشط كسطح داعم لأكسيد الزنك أفضل من استخدام المنتموريلونيت والزجاج. |
---|