المستخلص: |
دار المقال حول ماهية الاكتئاب وما إذا كان مرضا ثقافيا. حيث يشكل الاكتئاب أكثر الأمراض العقلية انتشارا بين سكان المعمورة. ومن مؤشراته الإحساس بالحزن وفقدان القدرة على الاهتمام بالأشياء أو الاستمتاع بها وفقدان الشهية والتعب المزمن. وحسب إحصاءات جهاز الصحة العمومية بفرنسا يبلغ عدد المصابين بالاكتئاب (50%) من سكان هذا البلد. وأشار المقال إلى وجود تباين في مقاييس التشخيص حيث أن هناك عوامل عديدة يمكن أن تؤثر في ارتفاع الإحصائيات المرتبطة بهذا المرض منها حدوث تغيير في كيفية ممارسة الطب النفسي. كما أشار إلى ضرورة معرفة ما إذا كان المرض اكتئاب أم دون ذلك. اختتم المقال بالتطرق إلى أن تدخل بعض المعالجين بشكل مبكر لمواكبة المرض منذ بدايته يمنح المريض فرصة للمتابعة ومعالجة أفضل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|