ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تجليات المنحنى السياسي في حياة الشاعر "محمد مهدي الجواهري"

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: إدبوخليق، هاجر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع31
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: مايو
الصفحات: 88 - 89
رقم MD: 1237598
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: "سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان تجليات المنحنى السياسي في حياة الشاعر محمد مهدي الجواهري. عرض المقال نشأة المنعطف السياسي في حياة الشاعر محمد مهدي الجواهري بعد اعتلاء اللك فيصل الأول سدة الحكم في العراق، وكان الجواهري في ذلك الوقت مدعوماً من طرف القيادة العراقية لكون الملك معجباً به غاية الإعجاب، وكان للجواهري رغبة في إنشاء جريدة عاملاً قوياً لفساد لصلة بينه وبين الملك، فقدم استقالته وطلب الامتياز لصحيفته من وزير الداخلية، وتم إعادة الجواهري لمزاولة مهنة التدريس في المدارس، وفي عام (1936) اندلع أول انقلاب في تاريخ الشرق الأوسط فوجد الجواهري فرصة سانحة للانتقام وتأييد الانقلاب، وقام بفتح جريدته وأطلق عليها اسم الانقلاب بعد ما كان الفرات. وشكل انشغل الجواهري بالواقع السياسي منحنى هاماً في تاريخ شعره ولولاه لظل التجربة الوجدانية رهين لواعج الذات وسجينها، وقام باحتضان ثورة الرابع عشر من عام (1958) والتي تم فيها إسقاط المملكة الهاشمية بالعراق، وظلت أشعاره الثورية تتردد في كل الميادين الغاضبة، وألف ثلة من القصائد المؤيدة للثورة، ولقب بشاعر الثورة، وفي عام (1961) هاجر إلى لبنان نتيجة الضغوطات السياسية، وبعد سقوط عبد الكريم القاسم عمدت الحكومة العراقية إلى استدعاء شاعر العرب المنفي وأقيمت له تكريمات في جميع أنحاء العراق. واختتم المقال بالإشارة إلى وفاة الشاعر في دمشق عام (1997) عن عمر يناهز (98) سنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة