المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على الالتفات العددي في القصص القرآني رؤية جديدة في تعدد احتمالات المعنى. لم يكن القرآن الكريم كتاب حديث ورواية ونقل لأخبار الأمم السابقة أو سرد قصصهم وإنما جاءت القصة القرآنية لأغراض منها تسلية الرسول صلى الله عليه وسلم وتذكيره بأن ما أصابه قد أصاب الرسل قبله، ولإثبات إن القرآن منزل من الله فكيف ساغ للرسول محمد صلى الله عليه أن يعرف قصص الأنبياء وأخبار الأمم البائدة لو لم يكن القرآن من الله. واختتم البحث بالقول بأن أسلوب القرآن الكريم في القصص القرآني يعد من الأساليب النادرة التي تحتوي على فراغات يملؤها المتلقي على وفق اطلاعه ومعرفته بحيثيات القصة وتفاصيلها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|