المصدر: | مجلة الثقافة المغربية |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
مؤلف (الإنجليزية): | Editorial Board |
المجلد/العدد: | ع38 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | شتنبر |
الصفحات: | 27 - 28 |
ISSN: |
0851-366X |
رقم MD: | 1238178 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الثقافة المغربية بين ضرورات التحديث ورهانات الحداثة. إن كثيرًا ما نخلط بين التحديث والحداثة ونعتبرهما شيئًا واحدًا أو اسمان لنفس المسمى وهذا ما يجعل فهمنا للحداثة يلتبس بالتحديث ويذوب فيه ويستغرقه، والتحديث بهذا المعنى هو ضرورة وليس اختيارًا. وناقش المقال نقطتين، الأولى هل التحديث هو الحداثة أم هو فقط أحد مظاهرها أو ما يدل عليها من أثر، فالحداثة هي العقل والفكر الذي يجري به التحديث وهي بناء للمجتمع والإنسان وتفكير لا ينقطع عن التفكير في التأسيس لمجتمع العلم والمعرفة. والثانية أوضحت هل زمن التحديث يساير عندنا زمن الحداثة ويتوافق معها أم أن التحديث استغرقنا باعتباره استعمالًا ونسينا الحداثة التي هي المعرفة النظرية أو الفكرية للتحديث. واختتم المقال بطرح عدة نقاط يجب أن نلتزم بها أكثر من أي وقت مضى ومنها، تفكير الحداثة باعتبارها رهانًا في تجديد الفكر والعقل وفي إعادة تأهيل الإنسان لمجتمع العلم والتقنية والإبداع للزمن التقني في عمومه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
0851-366X |