ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المعالم العمرانية الحضرية في الأندلس: مدينة غرناطة انموذجا

المصدر: مجلة آداب ذي قار
الناشر: جامعة ذي قار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخزاعي، مهند راضي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع31
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 1 - 24
ISSN: 2073-6584
رقم MD: 1238296
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث المعالم العمرانية الحضرية في الأندلس، مدينة غرناطة نموذجًا. تتميز مدينة غرناطة بموقعها المتميز في جنوب شبه الجزيرة الإيبيرية أو ما يسمى حاليًا الأندلس الصغرى والتي تقع على ضفاف البحر الأبيض المتوسط، كما عرض البحث أهم المعالم العمرانية بالأندلس وهي أبواب غرناطة والتي تعتبر من أهم المنشآت التحصينية وهي نوعان أبواب خارجية ومن أبرزها باب البيرة والبنيدة، وأبواب داخلية ومن أهمها باب غرناطة والبيازين والفرج، كما أشار البحث إلى قصبة حمراء غرناطة والتي تعد من أشكال الأبنية الحربية والت يطلق عليها اسم حصن، وبين البحث أهمية سور مدينة غرناطة كجزء مكمل لهذه المدينة، فضلًا عن دور قصر غرناطة كشاهد على ملوكها وحضارتها وآثارها، وكشف عن دور المساجد في الدولة الإسلامية وغرناطة، وأشار إلى قيسارية غرناطة بما تتضمنه من مئات المحلات الخاصة بالتجار وأصحاب الحرف، كما ابرز مكانة الحمامات في الحياة الاجتماعية في المدن الإسلامية ووظيفتها الصحية والترفيهية، وبين الدور التي لعبته الخانات في غرناطة كونها محطات استراحة بجانب أنها كانت مكان مخزن للبضائع ومأوي للغرباء، كما تحدث البحث عن المقابر في غرناطة ومكانتها الشرعية، وذكر الأربعة ميادين الأساسية في غرناطة وهي ميدان (باب البيرة، باب الرملة، النصر، الأجباب). وتتطرق إلى ذكر المتنزهات والمروج الخضراء في غرناطة، واختتم البحث بذكر الرباطات وزواياها كونها من المظاهر الخاصة التي ميزت الأندلس منذ الفتح الإسلامي لها ومن أهمها زاوية ابن المحروق التي أسسها الشيخ الفقيه أبو على عمر بن المحروق في القرن الثامن الهجري. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2073-6584

عناصر مشابهة