ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر ما قرئ بالجمع من القراءات المتواترة في المعني من أول سورة الزمر إلى آخر القرآن: جمعا ودراسة

المصدر: مجلة جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - مركز بحوث القرآن الكريم والسنة النبوية
المؤلف الرئيسي: الكثيري، عبدالله بن موسى عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Kathiry, Abdullah bin Musa Abdullah
المجلد/العدد: س23, ع45
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الصفحات: 1 - 30
ISSN: 1858-599x
رقم MD: 1238553
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: يهدف هذا البحث لتوضيح وبيان أثر ما قرئ بالجمع في القراءات المتواترة، وحصرها واستقراء مواضعها من أول سورة الزمر إلى آخر القرآن، وبيان دلالة صيغة الجمع على المعنى وأثرها فيه، وتكمن مشكلة البحث في عدم وجود دراسة تفصيلية شملت جيع ألفاظ وصيغ الجمع في هذه المواضع استقراء وحصرا، وكذلك عدم وجود دراسات سلطت الضوء على تأثير اختلاف القراءة القرآنية جمعا وإفرادا في المعنى، وتبرز أهمية البحث وقيمته في ارتباطه بالقرآن الكريم ارتباطا كليا، وكذلك صنف العلماء قديما وحديثا في علم توجيه القراءات، ومعانيها، وأثر اختلاف القراءات في العلوم: كالتفسير، والفقه، والعقيدة، واللغة؛ إلا أني لم أقف على كتاب أو بحث -حسب اطلاعي وبحثي- تناول جيع ألفاظ الجمع في القراءات في جيع القرآن وبين أثرها في المعنى، مما يعطي هذا البحث أهميه، وسببا من أسباب اختياري له، فالقراءات تحوي عددا كبيرا من الاختلافات بسبب الجمع والإفراد في الكلمة القرآنية، لها أثر ظاهر بين في المعافي في شتى العلوم، مما يكسبها أهمية وقيمة، قد اعتمد البحث على المنهج الاستقرائي والوصفي التحليل في توضيح صيغ الجمع في القراءات المتواترة، وبيان أثرها في المعنى، وجعلت البحث في مقدمة، وقسمين رئيسيين: قسم للدراسة يشتمل على مبحثين، وقسم تناول صيغ الجمع في القراءات المتواترة من أول سورة الزمر إلى آخر القرآن، وخاتمة تضمنت أهم النتائج والتوصيات، ومن أهم النتائج: بلغ عدد مواضع الجمع في القراءات التي تناولها البحث أربعة عشر موضعا، يغلب على ضدها قراءة الإفراد، وورد غير الإفراد، كالمصدر، والظرف، والإضافة، ومواضع الجمع التي تناولها البحث تفيد تعدد وتنوع المعاني، بعضها في اللغة، وبعضها في التفسير، وبعضها في الفقه والأحكام، وهذا الاختلاف هو تنوع وتغاير، لا تناقض وتضاد.

ISSN: 1858-599x