المستخلص: |
ناقش المقال أزمة العقارات والاقتصاد الصيني. عرض استمرار أزمة الديون التي تشهدها كبرى شركات التطوير العقاري في الصين، حيث يرضخ قطاع التطوير العقاري في الصين تحت أزمة سيولة ضخمة منذ تعثر مجموعة ايفرجراند الصينية. تملك الصين ثاني أكبر اقتصاد عالمي تضاعف في العقد الأخير رغم جائحة كورونا ومازال يحافظ على نمو مرتفع في طريقه ليصبح الاقتصاد الأقوى في العالم وأي انهيار في قطاع العقارات الصيني قد ينذر بخسائر ضخمة. تفجرت أزمة ديون شركات التطوير العقاري الصينية بعد أن تعثرت ايفرجراند عن سداد ديونها المستحقة مما جعلها عنوانًا رئيسيًا لأزمة سوق العقارات الصيني. واختتم المقال بالتأكيد على أن البنك المركزي الأمريكي حذر من أن أزمة العقارات التي تشهدها الصين تشكل خطرًا على النظام المالي في الولايات المتحدة وأشار إلى أن الشركات العقارية الصينية التي تواجه مشاكل مديونية هائلة قد تصبح مصدرًا للعدوى في الأسواق العالمية كلها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|