ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Archaeological Evidence of the Abbasid Maritime Trade in Thailand (750-1258 A.D. /132-656 A. H.): Analytical Study

العنوان بلغة أخرى: الأدلة الأثرية على التجارة البحرية في العصر العباسي في تايلاند (750-1258 م./132-656 هـ.): دراسة تحليلية
المؤلف الرئيسي: شوتاماس، سونيتي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Chuthamas, Suniti
مؤلفين آخرين: الطرشان، نزار علي سلمان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 307
رقم MD: 1239479
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
المستخلص: الهدف من هذا البحث هو التعرف على الخلفية التاريخية والأثرية للتجارة البحرية خلال العصر العباسي (٧٥٠-١٢٥٧ م/132-٦٥٦ هـ) والتي لعبت دورا هاما في التبادل بين الحضارات؛ وربط الشرق الأوسط مع الشرق الأقصى حيث جنوب شرق آسيا، وخاصة تايلاند التي جاءت في منتصف هذه الشبكة التجارية. كشفت الأعمال الأثرية في تايلاند دليلا على التجارة التي قام بها التجار المسلمون الذين لعبوا كوسيط يحمل البضائع من الشرق الأوسط والصين وتوقفت فعليا عند العديد من الموانئ التي وقعت على شبه الجزيرة الجنوبية والمنطقة الوسطى في تايلاند. وقد وجد العديد من القطع الأثرية من أصول شرق أوسطية إسلامية في المواقع الأثرية في عدد قليل نسبيا من المواقع بالمقارنة مع القطع الأثرية من أصول أخرى. تشمل خسة أنواع من الفخار الإسلامي المزجج وعديد من الأواني والخرز الزجاجي الإسلامي، وبعض القطع النقدية الإسلامية. وتم اكتشاف حطام احدى السفن التي صنعت على الطراز العربي من القرن التاسع ميلادي تحتوي العديد من البضائع الشرق الأوسطية، الصينية، والمحلية في المنطقة الوسطى السفلى بتايلاند. ويمكن التوصل إلى النتيجة من الدراسة المقارنة مع التحليل العلمي لهذه القطع الأثرية الإسلامية في تايلاند وتبين أن تايلاند كانت على اتصال مع التجار المسلمين في وقت مبكر من أواخر العصر الأموي في القرن الثامن الميلادي ولكن تم تكثيفها خلال أوائل العصر العباسي من منتصف القرن الثامن حتى القرن الحادي عشر الميلادي وهذا ما يوافق مع الوضع السياسي للخلافة العباسية. ومع ذلك، لا يوجد دليل واضح على وجود جماعة مسلمة دائمة ولا انتشار للإسلام بين السكان المحليين في تايلاند في ذلك العصر بسبب الافتقار إلى الأدلة الأثرية مثل المواقع الدينية، النقوش أو القبور حتى ظهرت المملكة الإسلامية لأول مرة في المنطقة الجنوبية السفلى في وقت لاحق.