ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مقاربة المنطق غير الصوري للتفك...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

مقاربة المنطق غير الصوري للتفكير الناقد وتطبيقاتها في فلسفة التعليم عند "ماثيو ليبمان"

المصدر: مجلة لوجوس
الناشر: جامعة القاهرة - مركز اللغات الأجنبية والترجمة التخصصية
المؤلف الرئيسي: جميل، عصام زكريا (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Gameel, Essam
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 39 - 131
رقم MD: 1240165
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
ليبمان، ماثيو، ت. 2010 م. | الفلسفة الأطفال | المنطق الأمريكي
كلمات المؤلف المفتاحية:
المنطق غير الصوري | التفكير الناقد | مهارات التفكير | جماعة البحث | المغالطات غير الصورية | الأحكام المنطقية | Informal Logic | Critical Thinking | Thinking Skills | Community of Inquiry | Informal Fallacies | Judgments
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: على الرغم من الشهرة الواسعة التي نالها "ماثيو ليبمان" في فلسفة التعليم باعتباره أحد رواد نظريات التعليم، والمؤسس الأول والأب الشرعي لحركة الفلسفة للأطفال. إلا أن ما يطلق عليه الباحث "مقاربة المنطق غير الصوري للتفكير الناقد" ودورها في فلسفته التعليمية، لم تنل أي اهتمام يذكر من جانب الباحثين، سواء في الدراسات العربية أو الأجنبية. وتظهر هذه المقاربة بشكل واضح في التعريف الذي قدمه "ليبمان" للتفكير الناقد: "نحن نميل إلى تعريف التفكير الناقد من خلال التدليل العقلي والحجة، والاستنباط والاستقراء والشكل والبنية والتركيب". إن التفكير الناقد-من وجهة نظر ليبمان -منطق تطبيقي، أو هو على وجه الدقة منطق غير صوري، فكثير ما يستخدم المصطلحين بمعنى واحد. ويقول في هذا المعنى: "هناك تحالف وتقارب بين التفكير الناقد والمنطق غير الصوري، وذلك بالقدر الذي يتعامل به هذا الأخير مع التفكير الاستدلالي الذي لا يتمتع بنتائج مؤكدة، لكن مجرد نتائج محتملة والذي لا يدعى التعميم الذى يدعيه-مثلا-الاستنباط. ويناضل عالم المنطق غير الصوري والمفكر الناقد من أجل تحديد الكثير من المغالطات التي يتعرض لها التفكير. ويقوم عالم المنطق غير الصوري والمفكر الناقد بفحص التنويعات المتعددة للتفكير الاستنباطي والاستقرائي، وكذلك الأسس المنطقية للغة المجازية؛ مثل التشبيهات والاستعارات". وكما سنرى في هذه الدراسة فقد استوعب "ليبمان"-في تصوره للتفكير الناقد-التراث الذي قدم لهذا المفهوم بمقارباته المتعددة" الفلسفية والتعليمية والسيكولوجية"، وصاغ مقاربة المنطق غير الصوري للتفكير الناقد من خلال إرث كبير ورثه من أقوال المناطقة. ولتوضيح تلك المقاربة سوف يبتعد الباحث نهائيا عن الإبداع الأول له ونعنى به "الفلسفة للأطفال" محاولا تقديم إبداعه الثاني مقاربة المنطق غبر الصوري للتفكير الناقد وتطبيقاتها على فلسفة التعليم، من خلال ستة محاور أساسية، هي: المحور الأول: "طبيعة مقاربة المنطق غير الصوري للتفكير الناقد" المحور الثاني: "التعريف المنطقي للتفكير الناقد وخصائصه (بين المفكر والفكر)". المحور الثالث: "مهارات التفكير الناقد من منظور فلسفي". المحور الرابع؛ "الألية المنهجية لممارسة التفكير الناقد وأسسها المنطقية (جماعة البحث). المحور الخامس: "التفكير الناقد والمغالطات غير الصورية". المحور السادس: "نتائج التفكير الناقد ...أحكاما منطقية". أما الخاتمة: فقد خصصها الباحث للإجابة على السؤال التالي: ما صلة التفكير الناقد بمقاربته المنطقية بتعزيز التعليم المدرسي (الابتدائي والثانوي) والتعليم الجامعي؟ ولماذا يرى العديد من رجال التعليم ومنهم "ليبمان" بأن مقاربة المنطق غير الصوري للتفكير الناقد هي إحدى أسس الإصلاح التعليمي؟

Despite the fact that Matthew Lipman is an iconic name in the philosophy of education, being a pioneer in its theories and the godfather of "Philosophy for Children" movement, the researcher suggests that informal logic's approach to critical thinking, and its role in his philosophy of education, was ignored by current Arabic and foreign literature. This approach is remarkable in Lipman definition of critical thinking: "We tend to identify critical thinking with reasoning and argumentation, with deduction and induction, with form, structure, and composition." Thus, Lipman considers critical thinking as an applied logic, specifically an informal logic, and he uses both terms to reflect the same meaning. He says: "There is a close alliance between critical thinking and informal logic, inasmuch as the latter deals with inferential reasoning that does not have certain conclusions but merely probable ones and does not claim the universality that is claimed by, say, deduction. The informal logician strives to identify the many fallacies to which thinking is prone, and to identify as well those individual cases that are not fallacious. Any informal logician and critical thinker will examine the many varieties of inductive and analogical reasoning but will also give thought to the logical basis of figurative language, as for instance in simile and metaphor." This study aims to show that Lipman, in his concept of critical thinking, fully understood the literature which dealt with the philosophical, educational, and cognitive psychological approaches. He builds on the logicians' legacy in order to provide us with a specific informal logic approach to critical thinking. The researcher aims to discuss and clarify this approach by stepping away from Lipman philosophy for children and getting close to the American philosopher's works on informal logic approach to critical thinking and its applications in the philosophy of education. The study consists of six themes: I: Nature of informal logic approach to critical thinking II: Logical definition of critical thinking and its characteristics (thinker and thought) III: Critical thinking skills through philosophical perspective. IV: System of applying critical thinking and its logical bases (Community of Inquiry) V: Critical thinking and informal fallacies. VI: Critical thinking outputs; judgments. The researcher concludes with the following question: What has critical thinking to do with sustaining school education (primary and high) and higher education? Why do educational thinkers, including Lipman, believe that informal logic approach to critical thinking is a base for reforming education?

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.