العنوان بلغة أخرى: |
تحليل مورثات الاستجابة للاجهاد الملحي لثلاثة أنواع من التين (Ficus Carica) في الأردن |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الشوملي، إبراهيم علي موسى (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Alshomali, Ibrahim Ali |
مؤلفين آخرين: | عطية، أحمد (مشرف) , الصدر، منذر طه (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 127 |
رقم MD: | 1240233 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | الجامعة الاردنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
لقد انخفض إنتاج التين في الأردن أكثر من 20 ضعفا خلال العقود الخمسة الماضية، وذلك نتيجة للعديد من التحديات بما في ذلك الإجهادات الحيوية وغير الحيوية. هذه الدراسة جاءت لتقييم تأثير أربعه مستويات من الملوحة على ثلاثة أصناف محليه من التين (الموازي والخضاري والزراقي) تم تشتيل النباتات عن طريق العقل في البيت الزجاجي وبعد عمر ثلاثة اشهر من التأسيس تم معامله النباتات بالملوحة لمده سبعون يوما وتم اخذ القراءات الفسيولوجية ووجدت أن محتوى الماء النسبي انخفض مع زياده الملوحة لجميع الأصناف واظهر صنف الزراقي انه الأقل تأثرا بالملوحة وكذلك تم قياس الوزن الجاف للجذور وتبين انخفاض حقيقي للجذور مع زياده الملوحة وأظهرت الجذور حساسيه عالية للملوحة مقارنه بطول الساق الرئيسي حيث لم يظهر تأثر حقيقي بزياده الملوحة وعند النظر لإنتاج الثمار فكانت فقط عند المعاملات 100 و 150 وكان صنف الموازي الأعلى عددا في الأثمار. جميع الأصناف تم فحص التعبير الجيني عن طريق qPCR وأظهر صنف الخضاري الأضعف على مستوي التعبير الجيني مقارنه مع الأخرين وكان الزراقي الأكثر تعبيرا وكانت جميع الأصناف تزيد من تعبيرها مع زياده الملوحة على المستوى 50 وكان الجين DHN 18.83 ضعفا وكذلك جين Betain BADH الوضع كان متفردا لصنف الزراقي وكان ملف التعبير الجيني مميزا للجينين السابقين وان تعبير صنف الزراقي لل DHN كان مشابها للموازي كان مستوى التعبير أن صنف الزراقي اظهر التعبير ووصل إلى 55.21 ضعف و 52.81 و 30.67 على المستويا 50 و 100 و 150 تراتبيا. أجريت هذه الدراسة لتقييم طريقة جديدة لتحفيز نمو المجموع الخضري وتطور الكالوس من البراعم القمية عن طريق زراعة الأنسجة وذلك لثلاثة أصناف مزارعين محلية للتين (خضاري وموازي وزراقي). تمت زراعة البراعم القمية لهذه الأصناف في أطباق وتتضمن ثلاثة أنواع من الأوساط التغذويه (موراشيج وشكوج ووسط الزيتون بالإضافة إلى وسط النباتات الخشبية. وبعد شهرين تم اخذ القراءات اللازمة على نمو المجموع الخضري ووتطور الكللس، بعدها تم نقل النباتات إلى أنابيب اختبار تحتوي على وسط غذائي مواحد وهو "موراشيج وشكوج". وبعد شهرين إضافيين، تم اخذ نفس القراءات على أنابيب الاختبار. أظهرت النتائج تفوق "وسط الزيتون" على الأخرين في نمو المجموع الخضري، وكان اعلى تطور للكللس من خلال الزراعة في "وسط النباتات الخشبية". أما بالنسبة لنتائج مرحلة التكاثر، فقد أظهرت تشابها كبيرا وانسجاما مع نتائج مرحلة التأسيس، وذلك يدل على وجود ما يسمى بظاهره التأثير المترحل للأوساط الغذائية. ان هذه الدراسة تقدم لبنه في تأسيس بروتوكول محسن لزراعه التين بالأنسجة. |
---|