ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إشكالية عدم احتجاج سيبويه بالح...>الوصف

إشكالية عدم احتجاج سيبويه بالحديث وعدم رفع ما أورده حديثا: درك منزعه وعرض جبهته

العنوان بلغة أخرى: Sibawayh's Not Using the Hadith as a Source of the Language and Not Attributing It to the Prophet: Revealing the Reason and Presenting His Argument
المصدر: حولیة کلیة اللغة العربیة بالمنوفیة
الناشر: جامعة الأزهر - کلیة اللغة العربیة بالمنوفیة
المؤلف الرئيسي: الرباح، فهيد بن رباح بن فهيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع36, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 1913 - 2004
DOI: 10.21608/BFAM.2021.225572
ISSN: 2537-0790
رقم MD: 1240870
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
علم النحو | سيبويه، عمرو بن عثمان بن قنبر الحارثي، ت. 148 هـ. | الاحتجاج النحوي | المسائل النحوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاحتجاج | الاستشهاد | الحديث النبوي | الرواية بالمعنى | الرواة الأعاجم | Quoting | Citation | Prophetic Hadithnarration by the Meaning | A Non-Arab Narrators.
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يحاول هذا البحث الوصول إلى السبب الحقيقي الذي من أجله لم يحتج سيبويه بالحديث النبوي في كتابه (الكتاب)، وأنه عمد إلى ذلك قصدا، فليس أمره كان من جهالة أو إغفال، وسار على منهجه المتقدمون من النحويين. وجاء هذا البحث كاشفا أيضا سبب عدم رواية سيبويه الأحاديث مرفوعة ومسندة للنبي الكريم -صلى الله عليه وسلم -بل هو يوردها إيراد كلام العرب، ويسوقها سوقه. وأبان أن الدراسات المعقودة في قضية الاحتجاج بالحديث في النحو في عمومها لم تصل إلى العنقود، وأن ما طرح لذلك الامتناع من أسباب عند المعاصرين إن هي إلا تسبيب لا أسباب، وأنها متوهمة وليست بحقيقية. وينسغ هذا البحث أيضاً في نشر معالجات هذه الأسباب عند مجوزي الاحتجاج، وأن معالجاتهم لها شابتها الانفعالية والعاطفة وابتعدت في بعض طرحها عن الموضوعية والعلمية، وسدمها كسع آراء المانعين ورد حججهم، وارتقنت بالانحياز، ونزع بعضها إلى اتهام تدين المانعين انفعالاً أو المواربة بالتشكيك في التدين. وقد أدت هذه الحالة إلى ظهور عقدة جعلت بعضاً من الباحثين يجهد في السعي إلى استطلاب أعذار للمتقدمين، أو إلى استدرار نصوصهم وكنبهم لعلها تمن بشيء يكون تكأة بحيث يدفع به عن المتقدمين معرة القول بأنهم استنكفوا وأحجموا عن الاحتجاج بالحديث النبوي والاستشهاد به.

The current research attempts to explain the real reason behind the fact that Sibawayh did not quote the prophetic Hadith (the quote that supports a language usage in a particular context) in his book (Alkitab), and that he did so deliberately, it was not due to ignorance or omission, and the earliest grammarians followed his approach. This paper also reveals the reason behind that fact that Sibawayh did not attribute the Hadith to the Prophet -may God’s prayers and peace be upon him-, rather it was mentioned as the sayings of the Arab. The research shows that the studies conducted in the issue of quoting the hadith in grammar in general have not reached the real reason, and the proposed explanations for not quoting the hadith are attempts to explain the issue but could not really do so. This paper also attempts to discuss the reasons provided by those in favor of quoting the Hadith, and that their way of dealing with it was marred by emotionality and emotion. In fact, some of their presentations were moved away from objectivity and scientific, and were dominated by attacking the views of the opponents and refuting their arguments, and were characterized by bias. Moreover, some of them tended to accuse the religiosity of the inhibitors with emotion or questioning their religiosity. This situation led to the emergence of a complex that caused some researchers to strive to seek excuses for the earliest grammarians, or to search for texts in their books in order to show evidence to defend them from the fact that they disapproved and refrained from quoting the Prophetic hadith.
ISSN: 2537-0790

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.